الصفحه ٣٧٧ : والنفي (الْمُبِينُ) ه (يُعِيدُهُ) ط (يَسِيرٌ) ه (الْآخِرَةَ) ط (قَدِيرٌ) ه ج لأن ما بعده يصلح وصفا
الصفحه ٣٨٦ :
وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥٠) أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى
الصفحه ٣٨٧ : ) ط (الظَّالِمُونَ) ه (مِنْ رَبِّهِ) ط (عِنْدَ اللهِ) ط (مُبِينٌ) ه (عَلَيْهِمْ) ط (يُؤْمِنُونَ) ه (شَهِيداً) ج لأن
الصفحه ٣٩٧ : هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) [سبأ : ٢٤] ثم ختم السورة بآية جامعة فيها تسلية قلوب المؤمنين والمراد أن
الصفحه ٤٢١ : خَلَقَ
الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (١١) وَلَقَدْ
آتَيْنا لُقْمانَ
الصفحه ٤٢٢ : ) ه (دابَّةٍ) ه للعدول (كَرِيمٍ) ه (دُونِهِ) ط (مُبِينٍ) ه (لِلَّهِ) ط (لِنَفْسِهِ) ج (حَمِيدٌ) ه (بِاللهِ
الصفحه ٤٢٤ : بالضلال المبين. ثم بين فساد اعتقاد أهل الشرك بأنه مخالف أيضا لعقيدة
الحكماء الذين يعولون على المعقول الصرف
الصفحه ٤٧٥ : البهتان سببه الإيذاء القولي ،
واحتمال الإثم المبين سببه الإيذاء الفعلي ، ويحتمل أن يكون كلاهما وعيد الإيذا
الصفحه ٤٨١ : أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٣) لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ لَهُمْ
الصفحه ٤٨٣ : فلم يقف بـ (الْغَيْبِ) ج لأن قوله (لا يَعْزُبُ) يصلح حالا واستئنافا (مُبِينٍ) ه لا لتعلق اللام أبو
الصفحه ٤٩٣ : مُبِينٍ (٢٤) قُلْ لا تُسْئَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنا وَلا نُسْئَلُ
عَمَّا تَعْمَلُونَ (٢٥) قُلْ يَجْمَعُ
الصفحه ٤٩٤ : سِحْرٌ مُبِينٌ (٤٣) وَما آتَيْناهُمْ
مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها وَما أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ
الصفحه ٥٢٧ : وإحياء ، والمبين هو المظهر
للأمور ، والفارق بين أحوال الخلق ، وحيث بين أن الإنذار لا ينفع من أضله الله
الصفحه ٥٢٨ : إِلَّا
الْبَلاغُ الْمُبِينُ) تسلية لأنفسهم أي نحن خرجنا من عهدة ما علينا ولم يبق
إلا التفكر منكم والتذكر
الصفحه ٥٣٩ : مما في يد الغير وليس لذلك الغير أن
يقول لم أحلته عليّ. وقوله (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
فِي ضَلالٍ مُبِينٍ