الصفحه ٢٠٨ : ) ط (تَعْمَلُونَ) ه (الرَّسُولَ) ج للشرط مع الفاء (ما حُمِّلْتُمْ) ط (تَهْتَدُوا) ط (الْمُبِينُ) ه (مِنْ قَبْلِهِمْ
الصفحه ٢٠٩ : على الأمة هو الطاعة والانقياد ، والبلاغ المبين كون التبليغ
مقرونا بالآيات والمعجزات أو كونه واقعا على
الصفحه ٢٧٣ : (الْمُؤْمِنِينَ) ج ه (مُبِينٌ) ه (الْمَرْجُومِينَ) ه ط (كَذَّبُونِ) ه ج (الْمُؤْمِنِينَ) ه (الْمَشْحُونِ
الصفحه ٢٨٢ : مِنَ الْمُنْذِرِينَ (١٩٤) بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (١٩٥) وَإِنَّهُ
لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (١٩٦
الصفحه ٢٨٣ : (الْمُنْذِرِينَ) ه لا (مُبِينٍ) ه (الْأَوَّلِينَ) ه (إِسْرائِيلَ) ط ه (الْأَعْجَمِينَ) ه لا (مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٩٥ : (وَكِتابٍ مُبِينٍ) فيه بيان كيفية السلوك ولذلك قال (هُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ) بالوصول إلى الله الذين
الصفحه ٢٩٩ : لمصلحة التهييب. وقوله (إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ) قول وارد على سبيل الشكر والتحدث بالنعم كما
الصفحه ٣١٨ : يَشْكُرُونَ) ه (وَما يُعْلِنُونَ) ه (مُبِينٍ) ه (يَخْتَلِفُونَ) ه (لِلْمُؤْمِنِينَ) ه (بِحُكْمِهِ) ج تعظيما
الصفحه ٣١٩ :
أي إذا كان الحكم لله فأسرع التوكل (عَلَى اللهِ) ط (الْمُبِينِ) ه (مُدْبِرِينَ) ه (ضَلالَتِهِمْ
الصفحه ٣٢٠ : ء شديد الغيبوبة إلا وهو مثبت في الكتاب الظاهر
المبين لمن ينظر فيه من الملائكة. ثم بين لدفع شبه القوم
الصفحه ٣٣٢ : القبط. واحتج عليه بأن موسى
قال له (إِنَّكَ لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ) والمشهور أن الذي من شيعته كان مسلما كأنه
الصفحه ٣٣٤ : والهوى
لا بالشرع كالفلاسفة والبراهمة (إِنَّكَ لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ) لأنك تنازع ذا سلطان قويّ قبل أوانه وهو
الصفحه ٣٥٨ :
لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ بِالْهُدى وَمَنْ هُوَ فِي
ضَلالٍ مُبِينٍ (٨٥) وَما
الصفحه ٣٥٩ : (يَعْمَلُونَ) ه (مَعادٍ) ط (مُبِينٍ) ه (لِلْكافِرِينَ) ه ز للآية مع العطف (الْمُشْرِكِينَ) ه للآية وخلو المعطوف
الصفحه ٣٧٥ : الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٨) أَوَلَمْ
يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ