الصفحه ٢٧ : محذوفا (عاكِفُونَ) ه (عابِدِينَ) ه (مُبِينٍ) ه (اللَّاعِبِينَ) ه (فَطَرَهُنَ) ز لواو الابتداء والحال أولى
الصفحه ٢٩ : وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) لأن كل مذهب لا يستند إلى دليل كان صاحبه ضالا أو في
حكم ذلك. ثم إن القوم تعجبوا
الصفحه ٦١ : الْخُسْرانُ
الْمُبِينُ (١١) يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُ وَما لا يَنْفَعُهُ
ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ
الصفحه ٦٢ : ط (وَالْآخِرَةَ) ط (الْمُبِينُ) ه من ينفعه ط (الْبَعِيدُ) ه (مِنْ نَفْعِهِ) ط (الْعَشِيرُ) ه (الْأَنْهارُ) ط (ما
الصفحه ٨٦ : أَنَا لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٤٩) فَالَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ
الصفحه ٨٧ : الفاء (الصُّدُورِ) ه (وَعْدَهُ) ط (تَعُدُّونَ) ه (أَخَذْتُها) ط (الْمَصِيرُ) ه (مُبِينٌ) ه ج للابتدا
الصفحه ٨٩ : أنه نذير مبين وجملة حالهم في باب التكليف مآلا ،
وإنما اقتصر على النذارة لأنها تتضمن البشارة فإن كلام
الصفحه ١١٨ : وَسُلْطانٍ
مُبِينٍ (٤٥) إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكانُوا قَوْماً
عالِينَ (٤٦) فَقالُوا
الصفحه ١١٩ :
يُؤْمِنُونَ) ه (مُبِينٍ) ه لا لتعلق الجار (عالِينَ) ه ج للآية مع الفاء (عابِدُونَ) ه ج لذلك (الْمُهْلَكِينَ
الصفحه ١٢١ : منه تكرار لأن السلطان المبين هو
المعجز ، والأقرب قول ابن عباس أنها الآيات التسع لأن الآيات عند ذكر
الصفحه ١٦٨ : بملء فيه بناء على ظن الخير
مصرحا ببراءة ساحته (هذا إِفْكٌ مُبِينٌ) وذلك أن المؤمن معه من العقل والذين
الصفحه ١٩٠ : آثمة حينئذ. وحين فرغ من الأحكام وصف القرآن بصفات ثلاث :
الأولى الآيات المبينات أي الموضحات أو الواضحات
الصفحه ١٩٢ : أَنْزَلْنا آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤٦) وَيَقُولُونَ آمَنَّا
الصفحه ١٩٣ : (أَرْبَعٍ) ط (ما يَشاءُ) ط (قَدِيرٌ) ه (مُبَيِّناتٍ) ط (مُسْتَقِيمٍ) ه (ذلِكَ) ط (بِالْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٠٦ : وَعَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (٥٤