الصفحه ٣٢٤ : قلبه ولهذا قال (وَما مِنْ غائِبَةٍ) من الخواص في سماء القلب وأرض القالب (إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) وهو
الصفحه ٣٢٦ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(طسم (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) نَتْلُوا عَلَيْكَ
الصفحه ٤٩٥ :
لَهُ) ط (الْحَقَ) ط (الْكَبِيرُ) ه (وَالْأَرْضِ) ط (قُلِ اللهُ) لا لاتصال المقول (مُبِينٍ
الصفحه ٥٦٥ : نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ (١٠٥) إِنَّ هذا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ (١٠٦) وَفَدَيْناهُ
بِذِبْحٍ عَظِيمٍ
الصفحه ٦١١ :
أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ
الْمُبِينُ (١٥) لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٦١٢ : ) ط (الْمُبِينُ) ه (وَمِنْ تَحْتِهِمْ
ظُلَلٌ) ط (عِبادَهُ) ط (فَاتَّقُونِ) ه (الْبُشْرى) ج لانقطاع النظم مع فا
الصفحه ٦١٩ : في الجنة لو آمنوا.
قال أهل البيان
: في قوله (أَلا ذلِكَ هُوَ
الْخُسْرانُ الْمُبِينُ) تفظيع لشأنهم
الصفحه ٥٨ : كانت كافة المعنى أن الوحي مقصور على استئثار الله بالوحدة ، وذلك أن
القصر يكون أبدا لما يلي إنما وفي
الصفحه ٦٩ : ، أو
القطع قطع الوحي أو النصر أي فليصعد وليقطع الوحي أن ينزل عليه أو النصر أن يأتيه.
الوجه الثاني أن
الصفحه ٩٠ : بل يؤمر بأن يدعو إلى شريعة من قبله ، وقد لا ينزل عليه
الملك ظاهرا وإنما يرى الوحي في المنام أو يخبره
الصفحه ٩٢ : فساده. وقال مجاهد : إنه كان يتمنى إنزال الوحي بسرعة دون
تأخير فعرفه الله تعالى أن ذلك خاطر غير رحماني
الصفحه ٣٤٨ : المكان الواقع في شق الغرب وهو ناحية الشام
التي فيها قضى إلى موسى أمر الوحي والاستنباء. (وَما كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٤٣٥ : ينزل الوحي مع جبرائيل ثم
يرجع إليه ما كان من قبول الوحي. ورده مع جبرائيل أيضا وتقدير الزمان بألف سنة
الصفحه ٥٨٧ : أن الله تعالى
يأمره أن يقتل المدعى عليه ويسلم البقرة إلى الغلام. فقال داود : هذا منام فأتاه
الوحي
الصفحه ٢٦ : عابِدِينَ (٥٣) قالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ
وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٥٤) قالُوا أَجِئْتَنا