الصفحه ٣٩٢ : على شهادة الله ، ثم بين كون شهادة الله
كافية بقوله (يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ثم هددهم
الصفحه ٤٠٥ : إحسانه لا يتوقف على السبب
بل فضله كاف فيه.
وحين ذكر أن
عاقبتهم النار وكان في ذلك إشارة إلى الإعادة
الصفحه ٤٠٨ : يذكر معه «أن» وقيل :
ومن آياته كلام كاف كما تقول : منها كذا ومنها كذا. وتسكت تريد بذلك الكثرة : وقيل
الصفحه ٤١١ : خلقه الذي فطركم عليه
لكن الإيمان الفطري غير كاف. وقيل : هو تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم حيث لم يؤمن
الصفحه ٤٦٣ : به في قوله (وَتَخْشَى النَّاسَ
وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ) والحسيب الكافي للمخاوف أو المحاسب على
الصفحه ٤٦٩ : ء ، وسراج لا يضيء ، ومائدة ينتظرها من يجيء».
ويجوز أن يكون سراجا معطوفا على الكاف ويراد به القرآن ، ويجوز أن
الصفحه ٤٧٩ : أن النظر إلى وجه النبي صلىاللهعليهوسلم كاف لمن كان له قلب مستنير ، فإذا انضمت الدعوة إلى ذلك
كان
الصفحه ٤٨٨ : إلى أن الشكر اللساني غير كاف وإنما
المعتبر الشكر الفعلي أو هو مع القولي. يروى أن داود عليهالسلام جزّأ
الصفحه ٤٩٣ : إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ
أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ (٢٨) وَيَقُولُونَ
الصفحه ٥٠٤ : الدنيا والهوى والشيطان كافة للناس من أهل الأولين
والآخرين في عالم الأجساد وهو ظاهر ، وفي عالم الأرواح
الصفحه ٥٣٥ : ) من الآباء العلوية والأمهات السفلية (مِمَّا تُنْبِتُ) أرض البشرية بازدواج الكاف والنون. (وَمِنْ