الصفحه ٦٢٠ :
اختيار الواجب. وكذا الكلام في المباح والندب كالقصاص والعفو وكل ما هو أحوط في
الدين. مثاله في الأصول القول
الصفحه ٦٢٢ : والاشتمال على الغيوب وعلى أصول العلوم كما مر في أوّل «البقرة»
في تفسير قوله (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ
الصفحه ٣٤ : على كافة الخلق ، قوله (فَجَعَلْناهُمُ
الْأَخْسَرِينَ) وفي الصافات (فَجَعَلْناهُمُ
الْأَسْفَلِينَ
الصفحه ٥٢ : (فَاعْبُدُونِ) والخطاب للناس كافة ، وكان الظاهر أن يقال بعده وتقطعتم
أمركم بينكم أي جعلتم أمر دينكم بينكم قطعا
الصفحه ٥٨ : كانت كافة المعنى أن الوحي مقصور على استئثار الله بالوحدة ، وذلك أن
القصر يكون أبدا لما يلي إنما وفي
الصفحه ١١٠ :
مستمرون على حفظ الفروج في كافة الأحوال إلا في حال تزوجهم أو تسريهم. أو
تعلق الجار بمحذوف يدل عليه
الصفحه ١٤٦ : بخبر الواحد لا يزيل
إلا محض البراءة فلا يلزم نسخ القرآن به وهو قول الأدباء إن الجزاء سمي جزاء لأنه
كاف
الصفحه ١٤٩ : يملك حد العبد في
الجملة وذلك كاف في بقاء الآية على عمومها. وعن الثاني بأن للشافعي في القطع
والقتل قولين
الصفحه ١٥٤ :
الأخرس وكتابته قذف ولعان عند الشافعي قياسا على سائر الأحكام ، ولأنه كاف في لحوق
العار. وعند أبي حنيفة لا
الصفحه ١٦٥ : مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ (٢٦))
القراآت
: كبره بضم الكاف
: يعقوب. (إِذْ سَمِعْتُمُوهُ) وبابه مدغما : أبو
الصفحه ١٦٨ : ولكن هذا العدد وكل فرد منه منتف في
حق عائشة فهم في حكم الله وشريعته كاذبون. وهذا القدر كاف في إلزام
الصفحه ٢٢٧ : من كاف الخطاب كأنه قيل : فقد
كذبوا بما تقولون. وفي الثاني كقولك «كتبت بالقلم». (فَما تَسْتَطِيعُونَ
الصفحه ٢٦٣ : (وَعُيُونٍ) ه لا (كَرِيمٍ) ه لا لتعلق الكاف (كَذلِكَ) ط أي كما وعدنا بني إسرائيل إيراثها ثم أخبر عن وقوع
الصفحه ٢٩٧ : ء المتكلم : ابن كثير وعلي وعاصم (لَيَأْتِيَنِّي) بنون الوقاية بعد الثقيلة : ابن كثير. (فَمَكَثَ) بفتح الكاف
الصفحه ٣٥٩ : ويعقوب ويك الوقف على الكاف
و (وَيْكَأَنَّهُ) موصولة : روى السوسي عن السرندي وهو مذهب حمزة. الباقون
كلاهما