الصفحه ٢٨٧ :
اللفظ ما يدل على اللزوم واللصوق وهو الواو ، ثم زيد في التأكيد بقوله (مَعْلُومٌ) وبقوله (ما
الصفحه ٣٠٠ : نعمة عليهما وبالعكس. ثم طلب أن يضيف لواحق نعمه إلى سوابقها ولا سيما النعم
الدينية فقال : (وَأَنْ
الصفحه ٣١٢ : قد مر في «الأعراف» وفي «سبحان». ثم جزم بنزول
العذاب بقوله (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
تُفْتَنُونَ) أي
الصفحه ٣٢٤ : الكب هذا القول. ثم ختم السورة بخلاصة ما
أمر به رسوله وذلك أشياء منها : عبادة الرب سبحانه. ثم وصف الرب
الصفحه ٣٢٨ : هالها نور بين عينيه ،
وارتعش كل مفصل منها ودخل حبه قلبها ، ثم قالت : ما جئتك إلا لأخبر فرعون ولكن
وجدت
الصفحه ٣٣٨ : فيخرجونها من البئر فاستقى
موسى بها وحده وصب الماء في الحوض ودعا بالبركة ، ثم قرب غنمهما فشربت حتى رويت ثم
الصفحه ٣٥٥ : العذاب. وقيل : «لو» للتمني أي تمنوا لو كانوا مهتدين.
ثم بكتهم بالاحتجاج عليهم بإرسال الرسل وإزاحة العلل
الصفحه ٣٨٠ :
الكافر ويرحم المؤمن إظهارا للهيبة الإلهية. ومنها أنه قال أوّلا (إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) ثم أعاده
الصفحه ٣٨٢ : عليهما. (وَقالَ) إبراهيم (إِنِّي مُهاجِرٌ) من كوثى وهي من سواد الكوفة إلى حران ثم منها إلى
فلسطين ولهذا
الصفحه ٣٩١ : كان حقا لم تكذبوهم» (١) ثم ذكر دليلا قياسيا فقال (وَكَذلِكَ) يعني كما أنزلنا على من تقدمك أنزلنا عليك
الصفحه ٣٩٥ : ومقادير حاجاتهم. ثم عجب أهل العجب من حال
المشركين من أهل مكة وغيرهم لم يعبدوا الله مخلصين مع علمهم بأنه
الصفحه ٣٩٦ : زمان الآخرة ، فبدأ بذكر ما هو أكثر ليكون إلى المقصود
أقرب. ثم إن الحال في سورة الأنعام لما كانت حال
الصفحه ٣٩٨ : قلوبهم
لأجلي. ثم أشار بقوله (وَما يَجْحَدُ) إلى أن الحرمان من الرؤية من خصوصية الرين ولهذا قالوا (لَوْ لا
الصفحه ٣٩٩ : لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ (٩) ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى أَنْ
الصفحه ٤٠٠ : يَعْقِلُونَ (٢٤) وَمِنْ آياتِهِ أَنْ تَقُومَ
السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً