الصفحه ٨٥ : ولذة البسط ولذة الأنس إلى أجل مسمى
وهو حد الكمال ، ثم انتهاء السلوك إلى حضرة القديم. ولكل سالك جعلنا
الصفحه ٨٦ :
إِبْراهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍ (٤٣) وَأَصْحابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسى
فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ
الصفحه ٨٩ :
ثم حكي من عظيم
ما هم عليه من التكذيب أنهم يستهزؤن باستعجال العذاب العاجل والآجل كأنهم جوزوا
الفوت
الصفحه ٩٣ : الصحيحة والبيانات المطابقة للأصول. قلت : وتفسيره بمعنى أعم من ذلك
غير ضائر. ثم بين أن الأعصار إلى قيام
الصفحه ٩٤ : فيدخل الجنة. ثم
بين أنه مع إكرامه لهم في الآخرة لا يدع نصرهم في الدنيا قبل أن يقتلوا أو يموتوا
فقال
الصفحه ٩٧ : بعدها (وَالَّذِينَ هاجَرُوا) عن أوطان الطبيعة في طلب الحقيقة (ثُمَّ قُتِلُوا) بسيف الصدق والرياضة حتى
الصفحه ١٠٣ : حاجة إلى
التزام النسخ. ثم عظم شأن المكلفين بقوله (هُوَ اجْتَباكُمْ) أي اختاركم لدينه ونصرته وفيه تشريف
الصفحه ١١٨ : قصة نوح قد مر في سورة هود والله أعلم.
(ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ (٣١
الصفحه ١٢٣ : وقال : من أين لك هذا؟
فقالت : من شاة لي ثم رده وقال : من أين هذه الشاة؟ فقالت : اشتريتها بمالي فأخذه
الصفحه ١٢٩ : إبقاء على مناصبهم ورياستهم. ثم أضرب عن أقوالهم منبها على مصدوقية أمر
النبي فقال (بَلْ جاءَهُمْ) متلبسا
الصفحه ١٣٤ : دليل على أن القدرة تصح على المعدوم لأنه
أخبر أنه قادر على تعجيل عقوبتهم ثم لم يفعل ذلك ثم أمره بالصفح
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوسلم لم يحضر رجم ما عز والغامدية. وقال أبو حنيفة : إن ثبت
بالبينة وجب على الشهود أن يبدأوا بالرجم ثم
الصفحه ١٩٠ : ] (فَارْجِعُوا) ثم أشار إلى أن التصرف في الدنيا لأجل البلاغ وبحسب
الضرورة جائز إذا لم تكن النفس تطمئن إليها فقال
الصفحه ٢١١ : ثياب اليقظة والالتحاف بثياب النوم. ثم بين حكمة
الاستئذان في هذه الأوقات فقال (ثَلاثُ عَوْراتٍ) فمن قرأ
الصفحه ٢٣٥ : من بنانه» وأمثال ذلك. وقال الضحاك : يأكل يديه إلى
المرفق ثم تنبت فلا يزال كذلك كلما أكلها نبتت. قال