الصفحه ٥٢٩ : حيث جرى ذكركم فضلا عن المكان الذي حللتم فيه.
ثم إن الرسل كأنهم قالوا لهم أنحن كاذبون أم نحن مشؤمون
الصفحه ٥٣١ : » والزقاء صياح الديك ونحوه ، وذلك لأن صياح الديكة يؤل بنزول الأنس وبتبدل
الفراق بالوصال.
ثم شبه هلاكهم
الصفحه ٥٣٢ : . وسواء كانت ميتة أو لم تكن فهي مكان
لهم ، ثم إحياؤها مخضرة نعمة ثانية فإنها أحسن وأنزه ، ثم إخراج الحب
الصفحه ٥٣٥ : ) بظلمة الخليقة فإن الله خلق الخلق في ظلمة ثم رش عليهم
من نوره. وشمس نور الله (تَجْرِي
لِمُسْتَقَرٍّ لَها
الصفحه ٥٤٦ : ويحق القول على من كان ميتا لأن الكافر في عداد الموتى. ثم عاد إلى
تقرير دلائل الوحدانية مع تعداد النعم
الصفحه ٥٤٨ :
يعلم الأصلي من الفضلي فيجمع الأجزاء الأصلية للآكل والمأكول. ثم شبه خلق
الإنسان بل الحيوان من قبل
الصفحه ٥٦٠ : مُتَقابِلِينَ) وقد مر في «الحجر». ثم وصف مشروبهم. قال أهل اللغة : لا
يسمى الإناء كأسا إلا إذا كان فيها خمر ، وقد
الصفحه ٥٦٤ :
كل محسن. ثم بين أن إحسانه كان مسبوقا بإيمانه فعلى كل مؤمن أن يجتهد حتى
يصير محسنا. وحين تمم ما آل
الصفحه ٥٧٨ : وضيعته». ثم قال (ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ) أي على ما تعبدون (بِفاتِنِينَ إِلَّا
مَنْ هُوَ صالِ) مثلكم. وقال
الصفحه ٦٠٦ : حكينا عنهم (لَحَقٌ) لا بد لهم وقوعه لأنهم مالوا إلى عالم التضاد فيحشرون ،
كذلك. ثم بين ما هو فقال هو
الصفحه ٦١١ : ) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ
الصفحه ٦٢٣ : أوّلا وحدها لأن
الخشية تدل على القلوب لأنها محل الخشية فكأنه قيل : تقشعر جلودهم بعد خشية قلوبهم
، ثم إذا
الصفحه ٢٠ :
العنكبوت إلا أنه قال هناك (ثُمَّ إِلَيْنا) ولم يذكر قوله (وَنَبْلُوكُمْ
بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً
الصفحه ٣٣ : أتاه خازن الرياح وقال : إن شئت طيرت النار في الهواء
فقال إبراهيم : لا حاجة لي إليك. ثم رفع رأسه إلى
الصفحه ٦٨ : ) [الأنبياء : ٣٥] ثم حكى حاله في الدارين بقوله (خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ) أما خسران الدنيا بعد أن أصابه