الصفحه ١٢٨ :
عامِلُونَ) وهي النوافل السرية والأعمال القلبية. ثم إنه رجع إلى
وصف الكفار بقوله (حَتَّى إِذا
الصفحه ١٣٠ :
عظم العضد والكتف ، والنكباء للريح التي تعدل عن مهاب الرياح للقوم. ثم بين
إصرارهم على الكفر بقوله
الصفحه ٢٠٢ : سيما في كتاب عجائب المخلوقات. ثم بين أن المبدأ منه والمعاد
إليه فقال (وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ
الصفحه ٢٥٢ : : لا يصح لذي عقل أن يثق بعدها
بمخلوق وإلا صار ضائعا إذا مات ذلك المخلوق. ثم ختم الآية بما لا مزيد عليه
الصفحه ٢٥٣ : ء نفورا. ثم ذكر ما لو تفكروا فيه لعرفوا وجوب السجود للرحمن
فقال (تَبارَكَ) إلخ. فالبروج هي الأقسام الاثنا
الصفحه ٢٦٤ :
ينفع. ثم بين أنه قادر على تنزيل آية ملجئة إلى الإيمان ولكن المشيئة
والحكمة تقتضيان بناء الأمر على
الصفحه ٢٧٥ : ، فإذن هو العلم الزائد على ما هو ضروري في الإيمان وهو
الوقوف على حقيقة الذات والصفات ، ثم لا يكشف المقال
الصفحه ٢٧٨ : ) بالجذبة الإلهية (وَالَّذِي يُمِيتُنِي) عن أوصاف البشرية (ثُمَّ يُحْيِينِ) بأوصاف الروحانية ويميتني عن
الصفحه ٢٨٠ : أحبوا العلوّ وبقاء العلوّ والتفرد بالعلوّ وكل هذه لمن له الصفات
الإلهية لا العبدية. ثم بالغ في تنبيههم
الصفحه ٣٥١ : بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. ثم حكى عنهم ما يدل على تأكد إيمانهم وقوله
(إِنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّنا
الصفحه ٣٦٣ : بعثني إلى فرعون فمن كان معه فليلزم مكانه ، ومن كان معي فليعتزل
فاعتزلوا جميعا غير رجلين. ثم قال : يا أرض
الصفحه ٣٧٨ : قدر على إهلاك الماضين فهو
قادر على إهلاك الباقين وتعذيبهم إذا عصوه ، فالعاقل من يحذر خلاف القادر. ثم
الصفحه ٣٧٩ : يَرَوْا) أي ألم يعلموا بالبرهان النير القائم مقام الرؤية (كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ) ثم يعيده. أما
الصفحه ٣٩٢ : رحمة الله إذا شاء تخليص القوم
من تصديق المتنبئ وتكذيب النبي. ثم قال (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ) الآية
الصفحه ٤٠٣ :
فلا يغرركم
طول ابتسامي
فقولي مضحك
والفعل مبكي
ثم أشار إلى
وجه