الصفحه ٤٠٥ :
والإعادة. ثم بين ما يكون وقت الرجوع فقال (وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ) يعني في ذلك
الصفحه ٤٤٠ :
الإعراض عقيب التذكير وقد سبق. وقال أهل المعاني : «ثم» هاهنا تدل على أن
الإعراض بعد التذكير مستبعد
الصفحه ٤٤١ : بقوله (أَفَلا يُبْصِرُونَ) تأكيدا لقوله في أول الآية (أَوَلَمْ يَرَوْا) ثم حكى نوع جهالة أخرى عنهم وهو
الصفحه ٤٤٧ : معروف
النسب عتق ولم يثبت النسب. ثم بين ما هو الحق والهدى عند الله فقال (ادْعُوهُمْ لِآبائِهِمْ) أي
الصفحه ٤٤٨ : الولاية الدينية ومن المهاجرين بحق الهجرة. ثم أشار إلى الوصية بقوله (إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا) أي إلا أن
الصفحه ٥١١ : معهم. ثم زاد في توبيخ الكفرة بقوله (إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا
دُعاءَكُمْ) لأنهم جماد ولو فرض
الصفحه ٥٣٩ : يتخاصمون فيه
ومع ذلك يصعقون. وقيل : تأخذهم وهم يختصمون في أمر البعث قائلين إنه لا يكون. ثم
بالغ في شدّة
الصفحه ٥٤٢ : المجرمون. ثم كان لسائل أن يقول : إن
الإنسان خلق ظلوما جهولا والجهل عذر فبين الله تعالى أن الأعذار زائلة
الصفحه ٥٥٣ : لترتب الصفات في الفضل فالفضل للصف ثم للزجر
ثم للتلاوة أو بالعكس فلكل وجه. ويحتمل وإن لم يذكره جار الله
الصفحه ٥٥٤ : المعاني لترتب الموصوفات في الفضل. ثم إنه سبحانه لم يقتصر في إثبات التوحيد
على الحلف ولكنه عقبه بالدليل
الصفحه ٥٧١ : ففداه بعشرة من الإبل ،
ثم ضرب عليه وعلى الإبل فخرج قدحه ففداه بعشرة أخرى ، وضرب مرة أخرى فخرج قدحه
وهكذا
الصفحه ٥٧٦ : والحوت إلى يوم البعث.
والثاني يموت الحوت ويبقى هو في بطنه. والثالث يموتان ثم يحشر يونس من بطنه.
واختلفوا
الصفحه ٥٨٦ : : اصبر على أذى قومك فإنك مبتلى بذلك كما
صبر سائر الأنبياء على ما ابتلاهم به. ثم عدّهم وبدأ بداود وذلك أنه
الصفحه ٥٨٩ : ، وعند أبي حنيفة لا شيء على ذي النعجة. ثم بين أن أكثر الخلطاء
موسوم بسمة الظلم إلا المؤمنين وإنهم لقليل
الصفحه ٥٩٦ : فأخرج من بطنها الخاتم (ثُمَّ أَنابَ) أي رجع على ملكه أو ثاب ووقع ساجدا. ثم إن سليمان ظفر
بالشيطان فجعله