الصفحه ٣٧٣ :
للمنافقين. اعتبر أمر القلب هاهنا وهو في المؤمن التصديق ، وفي المنافق
النفاق ، واعتبر في أول السورة
الصفحه ٣٧٥ :
كَفَرُوا) فيه أن كافر النفس وصفاته يقولون بلسان الطبيعة
الإنسانية لموسى القلب والسر والروح وصفاتهم
الصفحه ٣٧٩ : مَنْ يَشاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ
يَشاءُ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ) يقال : قلب فلان في مكانه إذا أردى. وفي الآية
الصفحه ٤٠٣ : نفسك مع أن الاعتقاد لا يكون إلا في القلب ، والإضمار لا يوجد إلا
في النفس. وأما تعلق الجار بالفعل كقولك
الصفحه ٤١٧ : إلا بعد
الإيمان ، على أن الإيمان ، أيضا عمل صالح قلبي ولساني وسيصرح به في قوله (لِيَجْزِيَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٨ : عين رأت ولا أذن سمعت ولا
خطر على قلب بشر بله ما أطلعتم عليه اقرؤا إن شئتم فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من
الصفحه ٤٤١ : يفهمه أهل الغرة والغفلة فقالوا (افْتَراهُ). خلق سموات الأرواح وأرض الأشباح وما بينهما من النفس
والقلب
الصفحه ٤٤٣ : جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَما جَعَلَ
أَزْواجَكُمُ اللاَّئِي تُظاهِرُونَ
الصفحه ٤٤٨ : أزواج غيره له إذا تعلق قلبه بإحداهن رفع شأنه بتحريم
أزواجه على أمته ولو بعد وفاته فقال (وَأَزْواجُهُ
الصفحه ٤٥٠ : تبلغها في الحقيقة
، وإما أن يكون حقيقة لأن القلب عند الخوف يجتمع فيتقلص ويلتصق بالحنجرة وقد يفضي
إلى أن
الصفحه ٤٥٤ : قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً (٣٢) وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ
الصفحه ٤٥٦ : القلب فكأنه قال : صدق المؤمنون ونكث المنافقون ، فكان عاقبة
الصادقين الجزاء بالخير بواسطة صدقهم ، وعاقبة
الصفحه ٤٥٩ : الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) أي ريبة وفجور. وحين منعهن من الفاحشة ومن مقدماتها
ومما يجرّ إليها أشار إلى أن
الصفحه ٤٧٣ : ء الحجاب (أَطْهَرُ) لأجل قلوبكم لأن العين روزنة القلب ومنها تنشأ الفتنة
غالبا. وروي أن بعضهم قال : نهينا أن
الصفحه ٤٧٥ : ء
القولي ، وإنما وقع الاكتفاء به لأنه أجرح للقلب ولا مكان الاستدلال به على الفعلي
، ولأن إيذاء الله لا يكون