الصفحه ١٨٠ : تزنيان» (١) وقيل : مكتوب في التوراة : النظر يزرع الشهوة في القلب ورب شهوة أورثت حزنا
طويلا. ويستثنى منه
الصفحه ١٨٨ : والشافعي والثوري إلى أنه ندب لقوله صلىاللهعليهوسلم «لا يحل مال امرئ مسلم إلّا بطيب من قلبه» ولأن طلب
الصفحه ١٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وحد الإكراه قد مر في سورة النحل في قوله (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ١٩٠ : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ) الآية. ثم أمر بغض بصر النفس عن مشتهيات الدنيا ، وبصر
القلب عن رؤية الأعمال
الصفحه ١٩١ : شيخ كامل يودع في رحم القلب من صلب
الولاية نطفة استعداد قبول الفيض الأعلى وهو الولادة الثانية المستدعية
الصفحه ١٩٤ : العاقلة فإنها تدرك نفسها
وتدرك إدراكها وتدرك آلتها في الإدراك وهي القلب أو الدماغ ، والإدراك الحسي غير
الصفحه ٢٠٦ : (يَخْرُجُ مِنْ
خِلالِهِ) كما خرج من سحاب وعصى آدم مطر ثم اجتباه ربه. ينزل من
سماء القلب (مِنْ جِبالٍ) من
الصفحه ٢١٥ : مثل تلك الحال مما يشق على قلب الرسول صلىاللهعليهوسلم ويشعب عليه رأيه. قال الجبائي : في الآية دلالة
الصفحه ٢١٨ :
ولاية الشيخ على مرآة قلب المريد الصادق فينال به مرتبة لم يكن يصل إليها
بمجرد أعماله : (لَيْسَ
الصفحه ٢٢١ : .
وعندي أن الكلام محمول على القلب الذي يشجع عليه أمن الإلباس أي قدره في الأزل
تقديرا فخلفه في وقته موافقا
الصفحه ٢٢٤ : القصور والجنان كذا وكذا». وقال الصوفية : المكان الضيق قلب الكافر في
صدره كقوله (يَجْعَلْ صَدْرَهُ
الصفحه ٢٣٦ : الشرائع متدرجة أسهل على المكلف منها دفعة. ورابعها أن نزول جبريل
ساعة فساعة مما يقوي قلبه ويعينه على تحمل
الصفحه ٢٣٨ : نبيهم
يقول : إلهي وسيدي ترى ضيق مكاني وشدة كربي وضعف قلبي فعجل قبض روحي حتى مات ،
فأرسل الله تعالى ريحا
الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوسلم «لا إله إلا الله تنبت الإيمان في القلب كما ينبت الماء البقلة» ونسقيه من
الأنس من سكن إلى رياض
الصفحه ٢٧٠ : ء طهارة قلب نبيه عن تعلقات الكونين ، والسين سيادته على الأنبياء والمرسلين ،
والميم مشاهدته جمال رب