الصفحه ٤١ : ليكفرن بك. فقال تعالى : انطلق
فقد سلطتك على جسده وليس لك سلطان على عقله وقلبه ولسانه. فأتاه فنفخ في منخره
الصفحه ٤٨ : : ذللا لأمر الله. وقيل : متواضعين. وعن
مجاهد : الخشوع الخوف الدائم في القلب. وفي تقديم الجار والمجرور على
الصفحه ٦٠ : الظاهرة والباطنة (يَنْسِلُونَ) فيفسدون ما يمرون عليه من القلب والسر والروح (وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ) إهلاك
الصفحه ٧٣ :
تنصب من الدماغ إلى القلب. (يُصْهَرُ بِهِ ما فِي
بُطُونِهِمْ) من الأخلاق الحميدة الروحانية
الصفحه ٨٦ : التكليف وعلى حسب ظلم النفس على القلب وإخراجها
إياه من ديار الطمأنينة (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ) النفوس
الصفحه ٩١ : هو تمني القلب ومعنى الآية ما من نبي إلا وهو بحيث إذا تمنى أمرا من
الأمور وسوس الشيطان إليه بالباطل
الصفحه ٩٢ : بأن تمني القلب كيف يكون فتنة للذين
في قلوبهم مرض وهم المنافقون ، وللقاسية قلوبهم وهم المشركون؟ وأجيب
الصفحه ٩٤ : عباس : يرون في الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا
خطر على قلب بشر فيرضونه ولا يبغون عنها حولا
الصفحه ١٠٠ :
عالم أو للرسول صلىاللهعليهوسلم والمراد تقوية قلبه وإلا فالرسالة لا تكون إلا بعد
العلم بكونه
الصفحه ١٠٩ : لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه. ونظر الحسن إلى رجل يعبث
بالحصى وهو يقول : اللهم زوّجني الحور العين. فقال
الصفحه ١٢٨ :
عامِلُونَ) وهي النوافل السرية والأعمال القلبية. ثم إنه رجع إلى
وصف الكفار بقوله (حَتَّى إِذا
الصفحه ١٣١ : ) مجرميهم بعذاب فساد الاستعداد لفسدت سموات أرواحهم وأرض
نفوسهم ومن فيهن من القلب والسر (وَهُوَ خَيْرُ
الصفحه ١٣٢ : القلب الميت (أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ) ملكوت كل شيء هي جهة روحانيته (وَهُوَ يُجِيرُ) الأشيا
الصفحه ١٤٦ : وفراغ القلب ، وفي التغريب الأغلب هو الوحشة والتعب. وأما أن النفي يشبه
القتل فمسلم من بعض الوجوه لا من
الصفحه ١٥٨ : إذا عرض ما يباح أو يجب به. وتفضيل ذلك أنه إن رآها الزوج بعينه تزني ، أو
أقرت هي على نفسها ووقع في قلبه