الصفحه ١٣٩ : القلب
قامت القيامة وانقطعت الأسباب فلا يلتفت إلى أحد من الأنساب ، لا إلى أهل ولا إلى
ولد لاشتغاله في طلب
الصفحه ٢٥٨ : الله تعالى : في
ليلة واحدة إلى ألف من بني إسرائيل فأصبحوا أنبياء ، فضاق قلب موسى وغار وقال : يا
رب إني
الصفحه ٢٥٩ : اللهِ
فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) [المائدة : ٢٣] وما زاد على هذا القدر من سكون القلب وزوال
الصفحه ٢٦٠ : التأمل ودعا الله بأن يهب له من ازدواج الروح والجسد ومتولداتهما من
القلب والنفس وملكات الأعمال الصالحة ما
الصفحه ٢٩٥ : القلب وصمت أذنه وصار أبكم عن العلم اللدني والنطق به ، وهو سوء العذاب ،
وهو الموجب لخسران الدارين مع
الصفحه ٣١٧ : الوجود المجازي (عَلى عِبادِهِ أَمَّنْ خَلَقَ) سموات القلوب وأرض النفوس وأنزل من سماء القلب ماء نظر
الرحمة
الصفحه ٣٢٤ : قلبه ولهذا قال (وَما مِنْ غائِبَةٍ) من الخواص في سماء القلب وأرض القالب (إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) وهو
الصفحه ٣٢٨ : هالها نور بين عينيه ،
وارتعش كل مفصل منها ودخل حبه قلبها ، ثم قالت : ما جئتك إلا لأخبر فرعون ولكن
وجدت
الصفحه ٣٥٧ : للقلب بابين : أحدهما إلى النفس والجسد وهو
مفتوح أبدا ، والآخر إلى الروح والحضرة وهو مغلوق لا يفتحه إلا
الصفحه ٣٨٩ : النبوة وفي النبيين صلى الله عليهم وسلم كثرة. وحيث قوى قلب
المؤمنين بالتخصيص المذكور سلى رسول الله
الصفحه ٤٢٤ : مضغتين فأخرج اللسان والقلب ، ثم أمره بمثل ذلك بعد أيام وأن يخرج
أخبث مضغتين فأخرج اللسان والقلب أيضا
الصفحه ٤٦٢ : تعلق قلبه بها أو مودّة مفارقة زيد إياها أو
علمه بأن زيدا سيطلقها. وعن عائشة لو كتم رسول الله
الصفحه ٤٦٥ : . وإيتاء الزكاة بذل الوجود
المجازي لنيل الوجود الحقيقي. الرجس لوث الحدوث ، والبيت لأهل الوحدة بيت القلب
الصفحه ٢١ : وهو قوله (كُنْ) وقيل : هو على القلب أي خلق العجل من الإنسان (سَأُرِيكُمْ آياتِي) وهي الهلاك المعجل في
الصفحه ٢٥ : الأرض بهم يرزق ويمطر
الناس (فِجاجاً سُبُلاً) هي طرق الإرشاد والتسليك (وَجَعَلْنَا) سماء القلب (سَقْفاً