الصفحه ٣٣٠ : (لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى قَلْبِها) وهل يربط إلا على قلب الجازع المحزون؟ أما من فسر
الفراغ بحصول الخوف
الصفحه ٣٦٦ : النفوس (شَهِيداً) هو القلب الحاضر (فَقُلْنا هاتُوا
بُرْهانَكُمْ) وهو حقيقة التوحيد التي لا تحصل بالفعل
الصفحه ٣٩٧ : مرض القلب (أَكْبَرُ) من تلاوة القرآن وإقامة الصلاة ، لأن القلب لا يطمئن
إلا بذكر الله ، وعند الاطمئنان
الصفحه ٣٩٨ : يشترون الحق بالباطل (وَما كُنْتَ تَتْلُوا) وفيه أن القلب إذا كان خاليا عن النقوش الفاسدة كان
أقبل للعلوم
الصفحه ٤٤٢ : فلاتك لموسى القلب والضمير في (لِقائِهِ) لله. وجعلنا موسى القلب هدى لبني إسرائيل صفات القلب (وَجَعَلْنا
الصفحه ٤٤٦ : على سبيل
المثل (ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ) كأنه قال : يا أيها النبي اتق الله حق تقاته
الصفحه ٤٥٢ : مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) لأن القلب صدف درة المحبة ومحبة الله لا تجتمع مع محبة
الدنيا والهوى
الصفحه ٥٣٥ : أَنْفُسِهِمْ) بازدواج الروح والقلب (وَمِمَّا لا
يَعْلَمُونَ) من تأثير العناية في قلوب المخلصين مما لا عين رأت
الصفحه ٦١٨ : ء
الجميل. وقيل : الظفر والغنيمة. وقيل : نور القلب وبهاء الوجه. وفي قوله (وَأَرْضُ اللهِ واسِعَةٌ) إشارة إلى
الصفحه ٦٢٢ : والإعراض عن الدنيا الفانية بيّن أن ذلك البيان لا يكمل
الانتفاع به إلا إذا شرح الله صدره ونور قلبه فقال
الصفحه ٦٢٣ : القاطعة على وجود موجود واجب لذاته واحد في
صفاته وأفعاله اطمأن قلبه إليه. قال جار الله : إنما ذكرت الجلود
الصفحه ٨٨ : الْقُلُوبُ
الَّتِي فِي الصُّدُورِ) وفي هذا التصور زيادة التمكين والتقرير لغرابة نسبة
العمى إلى القلب ، وجوز
الصفحه ١٠٨ : الحسن : كل صلاة لا يحضر فيها
القلب فهي إلى العقوبة أسرع. وعن معاذ بن جبل : من عرف من على يمينه وشماله
الصفحه ١١٦ : النازل إلا بإقداره وتمكينه وإلقاء
تلك الداعية في قلبه (إِنَّ فِي ذلِكَ) الذي ذكر من القصة (لَآياتٍ) لعبرا
الصفحه ١١٧ : قوله (تُبْعَثُونَ) فيه أن الإنسان قابل لموت القلب ولموت النفس ولحشرهما.
وفي موت أحدهما حياة الآخر وحشره