الصفحه ٩٧ : في شعاع
الشمس بخلاف من في قلبه ظلم الشبهات فإن ذلك الدخان يزيدها كدورة ورينا حتى تأتيهم
ساعة سلب
الصفحه ١٧٠ : وعدم سلامة القلب. والفاحشة
والفحشاء ما أفرط قبحه ، وشيوعها انتشارها وظهورها بحيث يطلع عليها كل أحد
الصفحه ٣٤٤ : بمعزل عن الاستقاء. وكذا السر وهو لطيفة روحانية متوسطة بين
القلب والروح قابلة لفيض الروح ، مؤدية إلى
الصفحه ٤١٣ : والقلب والروح (تَخْرُجُونَ) من أنانية وجودكم (وَهُوَ أَهْوَنُ
عَلَيْهِ) لأنه في البداية كان مباشرا بنفسه
الصفحه ٤٢٧ : ء قلوبهم ، وعلى أصحابنا واجب لفناء
حظوظهم. (وَإِذْ قالَ لُقْمانُ) القلب (لِابْنِهِ) السر المتولد من ازدواج
الصفحه ٥٦٨ : . ومعنى (جاءَ رَبَّهُ) أقبل بقلبه على الله وأخلص العمل له. والقلب السليم قد
مرّ في «الشعراء». ثم ذكر من
الصفحه ٨٤ : الْحَرامِ) القلب سواء فيه من سبق إليه مدة طويلة والذي يصل إليه
في الحال لأفضل إلا بسبق مقامات القلب ومنازله
الصفحه ٩٦ : (أَهْلَكْناها) بضيق الصدر وسوء الخلق واستيلاء الغفلة. (وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ) هي القلب الفارغ عن أعمال القوى
الصفحه ١٢٤ : والقلب عون النفس
وتربيتها وتربية صفاتها لاستكمال القالب إلى حد البلوغ ، والاستعداد لتحمل أعباء
تكاليف
الصفحه ١٧٤ : ؟ قال : عائشة فساكنها
وقال : يا عائشة حبك في قلبي كالعقدة. وقالت عائشة : إني أحبك وأحب قربك فالله
تعالى
الصفحه ٢٠١ : حاجته إلى ما يحييه ويبقيه ، فإذا شاهد السراب تعلق قلبه به
رجاء للحياة ، فإذا جاءه ولم يجد شيئا عظم غمه
الصفحه ٢٠٥ :
الجسد ، والزجاجة القلب ، والمصباح السر ، والشجرة شجرة الروحانية التي خلقت
للبقاء كما مر ، والزيت الروح
الصفحه ٢٤٧ :
التأويل
: (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ
السَّماءُ) سماء القلب عن غمام البشرية وهو يوم سعادة الطالبين
الصفحه ٢٧٨ : العلوي إلى السفلي من قولهم «ضل الماء
في اللبن» (وَلا تُخْزِنِي) بتعلقات الكونين (قالَ) نوح القلب (وَما
الصفحه ٢٨٥ : قلبك. والظاهر من نقل أئمة اللغة أن القلب والفؤاد مترادفان. ونقل الإمام
فخر الدين الرازي عن بعضهم أن