الصفحه ٣١٤ : أي ما صح وما ينبغي للإنسان أن
يتأتى منه الإنبات. ولو قال بعد ذلك بل أنتم لزم أن يكون كل الناس مشركين
الصفحه ٣٥٢ : لقطان الحرم والأمر البين للحس أولى بأن يفحم به الخصم فلذلك قدمه الله
تعالى. وفي الآية دلالة على صحة
الصفحه ٣٨٤ : . (فَكَذَّبُوهُ) إنما صح إطلاق التكذيب مع أن ما ذكره شعيب أمر ونهي ،
والأمر لكونه طلبا لا يحتمل التصديق والتكذيب
الصفحه ٣٩٢ : ؟ قالوا : نعم ، لأنه صح عندهم معجزة محمد صلىاللهعليهوسلم وقطعوا بأنها ليست من عند الله بل من تلقاء محمد
الصفحه ٣٩٥ : أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ) وقال جار الله : أراد لا يعقلون ما يقولون وما فيه من
الدلالة على بطلان الشرك وصحة
الصفحه ٤١٥ : للدنيا فإذا أتاه بهواه رضي ، وإذا منع وتعسر سخط وقنط ، والرحمة المطر
والصحة والأمن وأمثالها ، والسيئة
الصفحه ٥٠١ : النكير عليه كأنه قيل : فإذ قد صح أنهم فعلوا
ما ذكرنا فلا جرم ذاقوا وبال أمرهم نظيره قولك لمن بحضرتك
الصفحه ٥٠٢ : وجها آخر يلزم منه صحة نبوّته وهو قوله (ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ) الآية. وتقريره أن العاقل لا يركب
الصفحه ٥٥٩ : عبارة عما يؤكل لأجل التلذذ لا لأجل
الحاجة ، وأرزاق أهل الجنة كلها كذلك لأنهم مستغنون عن حفظ الصحة
الصفحه ٥٦٣ : : «ثم» لتراخي الأخبار أي فقد صح أن مرجع الكفار إلى النار. وقيل : «ثم» مع
الجملة قد تدل على التقديم أي
الصفحه ٥٧٧ : . الثاني : عدم الدليل على صحة مذهبهم وهو قوله (أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ إِنْ
الصفحه ٦٠٦ : نعيم الأبرار وعقاب الأشرار ، عاد إلى تقرير المطالب المذكورة في
أوّل السورة وهي صحة نبوّة محمد
الصفحه ٦١٨ : للنكرة قدّم عليها. والقائلون بهذا القول فسروا الحسنة
بالصحة والعافية وضم بعضهم إليها الأمن والكفاية. ورجح
الصفحه ٦١٩ : القوى في وجوه
أعمال البر التي هي بمنزلة الربح يشبه التجارة فكل من أعطاه الله العقل والصحة
والتمكين. ثم
الصفحه ١٧٢ :
الحديث ولقوله تعالى (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ
بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ) [المائدة : ٨٩] وهو عام في جانب