الصفحه ١٠٠ : شأن أهل الشرك بقوله (وَيَعْبُدُونَ) الآية والمراد أنهم لم يتمسكوا في صحة عبادته بدليل
سمعي ولا علم
الصفحه ١٠٨ : صلاته. ومما يدل على صحة هذا القول
قوله سبحانه (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) [النساء : ٨٢] والتدبر
الصفحه ١١٠ : تحريم نكاح المتعة لأنها من جملة الأزواج إذا صح النكاح. ومنع من أنها من
الأزواج ولو كانت زوجة لورث منها
الصفحه ١٣٥ : فيما عصوا. قيل : كيف سألوا الرجعة وقد علموا صحة الدين
بالضرورة ومن الدين أن لا رجعة؟ والجواب بعد تسليم
الصفحه ١٥٢ : ، ومنها
قوله (لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ
شُهَداءَ) أي على صحة ما رموها به ، ومعلوم أن هذا العدد من
الشهود
الصفحه ٢٠٤ : المتولي. وإنما قال (بِالْمُؤْمِنِينَ) معرّفا لأنه أراد أنهم ليسوا بالذين عرفت صحة إيمانهم
لثباتهم
الصفحه ٢٠٨ : فِتْنَتُهُمْ إِلَّا
أَنْ قالُوا) [الآية : ٢٣] فلا سبيل إلى تنكيره. ومعنى (كانَ) صح واستقام أي لا ينبغي أن يكون
الصفحه ٢١٥ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ) فجعل الاستئذان كالمصدق الصحة الإيمان بالله والرسول
وفيه تعريض بحال المنافقين وتسللهم
الصفحه ٢٢٠ : هو في القرآن ،
وكانت هذه الصفة معلومة بدلائل الإعجاز فلذلك صح إيقاعها صلة للذي. والضمير في (لِيَكُونَ
الصفحه ٢٢٦ : بالكافر ما صار معه بحيث لا يمكنه
ترك الكفر صح القول بالقدر أيضا.
قوله (فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ) التفات لأجل
الصفحه ٢٣٣ : بقوله : (أَصْحابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ) ووجه صحة التفضيل ما بين في قوله : (قُلْ أَذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ٢٤٦ : صحة
الإحياء والسقي كما تقول : حملني الأمير على فرس جواد لأصيد به الوحش. الجواب لما
كان سقي الأناسي من
الصفحه ٢٥٨ : وإذا
وجد في جنسهم التكذيب فقد صح الخطاب ، والأوجه أن يترك اسم «كان» غير منطوق به
ليذهب الوهم كل مذهب من
الصفحه ٢٧٥ :
، وإن كان العلم بالله بقدر ما هو شرط صحة الإيمان لزم طلب ما هو حاصل لأدنى
المؤمنين فضلا عن إبراهيم
الصفحه ٣٠٧ : وقد رزقت الإسلام وعلمت قدرة الله
وصحة نبوة سليمان بهذه الخوارق. (وَأُوتِينَا) نحن (الْعِلْمَ) بالله