الصفحه ٧٥ : الآن يصدون. عن ابن عباس أنها نزلت في أبي سفيان بن
حرب وأصحابه حين صدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومن
الصفحه ٧٦ : الإلحاد في الحرم فعن قتادة وسعيد بن جبير وابن
عباس في رواية عطاء أنه الشرك يعني من لجأ إلى حرم الله ليشرك
الصفحه ١٠٢ : وسجود ذكره ابن
عباس. قال جار الله : عن عقبة بن عامر قال : قلت : يا رسول الله في سورة الحج
سجدتان؟ قال
الصفحه ١٢٣ :
يؤخذ به ويعمل عليه ، ويؤيد هذا التأويل ما روي عن أم عبد الله أخت شداد بن
أوس أنها بعثت إلى رسول
الصفحه ١٢٨ : فإنهما كانا مسلمين ولا تسبوا قسا فإنه كان مسلما
ولا تسبوا الحرث بن كعب ولا أسد بن خزيمة ولا تميم بن مر
الصفحه ١٥٣ : » (١) والإيذاء الحاصل بالتصريح فوق الإيذاء الحاصل بالتعريض.
حجة المخالف ما
روي أن رجلين استبا في زمن عمر بن
الصفحه ١٦١ : الله بن عمرو بن العاصي : من النساء من ليس بينهن وبين
أزواجهن ملاعنة اليهودية والنصرانية تحت المسلم
الصفحه ١٦٧ : العصابة. قال
المفسرون : هم عبد الله بن أبي رأس النفاق ، وزيد بن رفاعة ، وحسان بن ثابت ،
ومسطح ابن أثاثة
الصفحه ١٨٩ : ما روى عطاء بن السائب عن أبي
عبد الرحمن أنه كاتب غلاما له فترك ربع مكاتبته وعن ابن عمر أنه كاتب عبدا
الصفحه ٢١٣ : احتراز مع القزة وهي
مدح ، والكزازة ذم. وروى الزهري عن سعيد بن المسيب وغيره أن المسلمين كانوا يخرجون
إلى
الصفحه ٢١٤ : : هكذا وجدناهم يريد أكابر الصحابة. وعن جعفر الصادق بن محمد عليهالسلام : من عظم حرمة الصديق أن جعله الله
الصفحه ٣٠١ : سبا بخبر» حسن على حسن. وسبأ اسم للقبيلة فلا ينصرف أو
اسم للحي أو الأب الأكبر فينصرف ، وهو سبأ بن يشجب
الصفحه ٣٢١ : طويلا فبينا الناس في أعظم المساجد حرمة وأكرمها على الله فما يهولهم
إلا خروجها من بين الركن حذاء دار بني
الصفحه ٣٥١ : ، فلما بعث الله محمدا آمنوا به من جملتهم سلمان وعبد الله
بن سلام. وقال مقاتل : نزلت في أربعين من مسلمي
الصفحه ٣٩٢ :
المعجزة بعد التوقف في الرسالة ، ولهذا علم وجود رسل كشيث وإدريس وشعيب ، ولم يعلم
لهم معجزة وكان في بني