الصفحه ٤٦ :
يونس بن متى. فإنه قويّ أمين. فدعاه الملك وأمره أن يخرج فقال له يونس : هل
أمرك الله بإخراجي؟ قال
الصفحه ٧١ :
تتركونه حسدا فنزلت. وعن قيس بن عبادة عن أبي ذر الغفاري أنه كان يحلف بالله أنها
نزلت في ستة نفر من المسلمين
الصفحه ١٩٨ : والرسالة.
وقيل : المشكاة نظير إبراهيم عليهالسلام ، والزجاجة نظير إسماعيل والمصباح نظير جسد محمد وعن
أبي بن
الصفحه ٣٣٩ : الطريق. قال الضحاك : لما دخل عليه
قال له : من أنت يا عبد الله؟ قال : أنا موسى بن عمران بن يصهر ابن قاهث
الصفحه ٣٥٢ : طالب وذلك أنه قال عند موته : يا معشر بني هاشم
أطيعوا محمدا وصدّقوه تفلحوا وترشدوا فقال النبي
الصفحه ٤٦٦ : مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ
عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ
الصفحه ٥٦٦ :
فَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ (١٤٨) فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَناتُ وَلَهُمُ
الْبَنُونَ (١٤٩) أَمْ خَلَقْنَا
الصفحه ٥٧٥ : الزجاج : يقال ميكائيل وميكائين فكذا هاهنا. حكى الثعلبي
وغيره أن إلياس نبي من سبط هارون بعثه الله إلى بني
الصفحه ٦١٤ :
بنات الله فلذلك نعبد صورها فاحتج على إبطال معتقدهم بقوله (لَوْ أَرادَ اللهُ أَنْ يَتَّخِذَ
وَلَداً
الصفحه ٢٠ : وأبي سفيان فقال أبو جهل لأبي سفيان : هذا نبي
بني عبد مناف. فقال أبو سفيان : وما تنكر أن يكون نبيا في
الصفحه ٤١ :
بن يوسف عليهالسلام فكانت تصلح أموره. ثم إن وهبا طول في الحكاية إلى أن
قال : إن أيوب عليهالسلام أقبل
الصفحه ٤٥ : والمسيح ، ويونس وذو النون ، ومحمد
وأحمد. وقيل : يوشع بن نون سمي بذلك لأنه ذو الحظ من الله دينا ودنيا ، أو
الصفحه ٥٥ : وحول الكعبة
ثلاثمائة وستون صنما ، فجلس إليهم فعرض له النضر بن الحرث وكلمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦ : الرحمن بن عوف. وزعم مثبتوا لعفو أن الحسنى في الآية هي الوعد بالعفو لأنه
قال (أُولئِكَ عَنْها
مُبْعَدُونَ
الصفحه ٦٧ : بخلافه قال : ما
أصبت إلا شرا وانقلب عن دينه الذي أظهره بلسانه وفر. وهذا قول ابن عباس وسعيد بن
جبير والحسن