الصفحه ٤٧٥ :
حميد مجيد. وعنه صلىاللهعليهوسلم «من صلى عليّ مرة صلى الله عليه عشرا (١) ومن العلماء من أوجب
الصفحه ٢٠٠ : على جمر جهنم أو تغير ماهياتها بسبب ما ينالها من العذاب فتكون مرة بهيئة
ما أنضج بالنار ، ومرة بهيئة ما
الصفحه ٦٠٤ : علة الوصول إلى جزاء
العمل. والظاهر أن اللام للوقت أي ما وعدتم تعطونه في يوم الحساب. (إِنَّ هذا
الصفحه ٢٨٧ : من هو أقرب إلى المرء أولى. وفيه
أنه يجب أن لا يأخذه في باب التبليغ ما يأخذ القريب للقرب من المساهلة
الصفحه ١١٥ : ينكشف جنونه ويفيق أو إلى أن يموت
أو يقتل. وهذه الشبهة من باب الترويج على العوام فإنه عليهالسلام كان
الصفحه ٢١٧ : قوله (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ) إلخ إشارة إلى أنه لا حرج على أرباب النفوس على أن يكون
مأكلهم من بيوتهم أو
الصفحه ٥١٠ : الأوّل يكون قوله (وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ) إلى آخر الآية تقريرا للنعمة على سبيل الاستطراد ، أو
هو من
الصفحه ٣٨٥ :
واحد والحشر كائن والفساد محرم وكل واحد من هذه خبر. ومعنى الرجفة والصيحة
قد مر في «الأعراف» وفي
الصفحه ١٦ : إلى
أن فيهم من يعلم ولكنه يعاند ، أو أجري لفظ الأكثر على الكل على عادة الفصحاء كي
لا يكون الكلام بصدد
الصفحه ٦٠٢ : وقد مرّ تقريره في «الأنبياء» ومجمله ما روي أن إبليس
سأل ربه فقال : هل في عبيدك من لو سلطتني عليه يمتنع
الصفحه ٢٦٤ : الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ) قد مر في سورة الأنبياء. نبه سبحانه بذلك على أنه مع
اقتداره على أن يجعلهم ملجئين إلى
الصفحه ٦١٩ : الفعل وضم إلى مضمونه التهديد
بقوله (فَاعْبُدُوا ما
شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ) النوع الرابع (قُلْ إِنَّ
الصفحه ١٧٩ :
«من» للتبعيض والمراد غض شيء من البصر لأن غض كله كالمعتذر بخلاف حفظ الفرج
فإنه ممكن على الإطلاق
الصفحه ٥١١ : سماعهم (مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ) لما مرّ من أنهم لا يملكون شيئا (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ) أيضا (يَكْفُرُونَ
الصفحه ٢٣٧ : بأنهم شر مكانا من
أهل الجنة والبحث عنه نظير ما مر في صفة أهل الجنة خير مستقرا. قال جار الله :
كأنه قيل