الصفحه ٢٨١ : إلى المأتي ، وعلى الثاني إلى الآتي.
والعالمون على هذا كل ما ينكح من الحيوان ولا شيء من الحيوان يرتكب
الصفحه ٤٣ : صورة بشر وقال : تركتم أيوب
في قريتكم أعدى إليكم ما به من العلة ، فأخرجوه إلى باب البلد ثم قال لهم :
الصفحه ٣٢٥ : والقلب وذلك بعد التصفية
والمداومة على الذكر والفكر ، حتى إذا رجعوا إلى الحضرة (قالَ أَكَذَّبْتُمْ
الصفحه ٤٣٩ : حمى الدق أقل من الإحساس بحرارة الحمى البلغمية
مع أن نسبة الدق إلى الثانية نسبة النار إلى الماء المسخن
الصفحه ٥٩٢ : وقعوا في نار البعد والقطيعة فلم
يستدلوا بالآفاق والأنفس على الصانع نظيره ما مر في آخر «آل عمران
الصفحه ١١٢ : الأرض والماء المسمى
بالسلالة. ثم إن تلك السلالة تصير منيا وعلى هذا فكلتا لفظي «من» للابتداء. قال في
الصفحه ١٧٠ :
المعاجلة بالعقاب والتمكين من التلافي وبالغ فيها بذكر الرؤوف والرحيم. وجواب «لو
لا» محذوف على نسق ما مر
الصفحه ٣٧ : ذكره والاجتهاد من باب العلوم والظن في الطريق كما مر ،
والذي يحصل في نظر المجتهد مستند إلى الله. أما
الصفحه ٧٦ : كنست ما حوله حتى ظهر أسه القديم فبنى
إبراهيم عليه وقد مر قصة ذلك في «البقرة». وقيل : بعث غمامة على قدر
الصفحه ٢١ : (خُلِقَ الْإِنْسانُ) أي هذا الجنس (مِنْ عَجَلٍ) أراد أنه مجبول على إفراط العجلة كما مر في قوله (وَكانَ
الصفحه ٤٢٩ : الآفاقية والأنفسية. ومعنى (سَخَّرَ لَكُمْ) لأجلكم كما مر في سورة إبراهيم من قوله (وَسَخَّرَ لَكُمُ
الصفحه ٢٨٦ :
عليه من الإنكار والإصرار ، وقد سبق مثل هذه الآية في أول «الحجر». والحاصل
أنهم لا يزالون على
الصفحه ٢١١ : (ثَلاثَ) بالرفع فظاهر كما مر في الوقوف ، ومن قرأ بالنصب فقد
قال في الكشاف : إنه بدل من (ثَلاثَ مَرَّاتٍ
الصفحه ١٤٤ : وتغريب عام» (١) والخوارج أنكروا الرجم لأنه لا يتنصف وقد قال تعالى (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى
الصفحه ٢٠١ :
بالماء الجاري كأنه يسرب على وجه الأرض أي يذهب. وأما الآل فهو ما يتراءى
في أول النهار. وظاهر كلام