الصفحه ٥٧٨ : وضيعته». ثم قال (ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ) أي على ما تعبدون (بِفاتِنِينَ إِلَّا
مَنْ هُوَ صالِ) مثلكم. وقال
الصفحه ١٤٣ : ما مر ، وقيل زنا
لأنه وطء أنثى فأشبه الوطء في القبل ، وإذا لاط بعبده فهو كالأجنبي على الأصح. ولو
أتى
الصفحه ٤٢٦ : (وَاصْبِرْ عَلى ما
أَصابَكَ) من أذيات الخلق في البأس ، أو هو مطلق في كل ما يصيبه
من المصائب والمكاره (إِنَّ
الصفحه ١٥٤ : وأصحابه على قانون قوله (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ
مِنَ الْعَذابِ) [النساء : ٢٥] وعند
الصفحه ١٣ : على ما هو الغالب المعتاد من أن الملك
عقيم ولا يجتمع فحلان على شول ، والشول جماعة النوق التي جف لبنها
الصفحه ٤١٨ : بسبب العمل الصالح لما مر من أن الكريم لا
يذكر ، لإحسانه سببا ويذكر لأضراره سببا. ومن قرأ على التوحيد
الصفحه ١٤٩ :
على ما ملكت أيمانكم» (١) وعن أبي هريرة أنه صلىاللهعليهوسلم قال «إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها
الصفحه ٢١٦ : على أنه تعالى فوّض بعض أمر الدين إلى اجتهاد
الرسول ورأيه. وزعم قتادة أنها منسوخة بقوله (لِمَ أَذِنْتَ
الصفحه ١٥٢ :
الرجل التقي». وقد يفعل بعض الخير من ليس بتقي. وأما المحرم على المؤمنين
فصرف الرغبة بالكلية إلى
الصفحه ٤٠٥ :
يوصل إلى الوعد وينجي من الوعيد وقال آخرون : لما ذكر عظمته في المبدأ بقوله (ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ
الصفحه ٤٩٩ : ما سوى ذلك شاغل عن الله ، والعمل الصالح إقبال على العبودية. ومن توجه
إلى الله وصل ومن طلب شيئا من
الصفحه ٢٩٠ :
عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ) [البقرة : ١٩٤] وقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٣ : ) إلا أن اللام في (الَّذِينَ كَفَرُوا) للجنس فيقع على الذين ما انتهى شكهم إلى يوم القيامة
ويحتمل أن يراد
الصفحه ٢٢٠ :
: (نَذِيراً) ه لا بناء على أن ما بعده بدل من (الَّذِي نَزَّلَ) والتعليل من تمام الصلة ، ولو قدر رفعه أو نصبه
الصفحه ١٧٣ : الجوارح على خلاف ما هي عليه ويلجئها إلى أن تشهد على الإنسان وتخبر عن
أعماله. ومعنى (دِينَهُمُ الْحَقَ