الصفحه ٢٦٣ : ) ق قد قيل : بناء على أن ما بعده قول الملأ لفرعون
والجمع للتعظيم ، والأصح أنه من تتمة قول فرعون
الصفحه ٤٣٥ : بين الرسالة بين ما على الرسول من الدعاء إلى التوحيد
فقال (اللهُ) مبتدأ خبره ما يتلوه وقد مر نظائره
الصفحه ٢٧٥ : بكل لسان. وفائدة الثناء على الشخص بعد وفاته هو انصراف الهمم إلى ما به
يحصل له عند الله زلفى وقد يصير
الصفحه ٤٩٢ : أسلم على يدي فلا يأمرني إلا بالخير» (١) (مِنْ مَحارِيبَ) وهو كل ما يتوج إلى الله به بخاصية الإبا
الصفحه ٣٥٥ : كقولهم «محمد خيرة الله من خلقه». وقد
مر في الوقف أن بعضهم يقف على (ما يَشاءُ) ثم يقول (وَيَخْتارُ ما كانَ
الصفحه ١٦٧ : (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ
وَاللهُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ) [يوسف : ١٨] إلى أن نزل فيّ (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
الصفحه ٥٣٩ : ء واضطر إلى الحضور عند من أحسن إليه
كان أشدّ ألما وأكثر ندما. وقوله (يَنْسِلُونَ) لا ينافي قوله في موضع
الصفحه ٤٨٤ : الأرض إيذانا بأن كونه مالكا لكل الأشياء
يوجب كونه محمودا على كل لسان ، لأن الكل إذا كان له فكل من ينتفع
الصفحه ١٣٠ : عنا
الضر فأنزل الله الآية. والمعنى لو كشف الله برحمته هذا الهزال والجوع عنهم لأصروا
على ما هم فيه من
الصفحه ٢٣٦ : قال (وَكَذلِكَ جَعَلْنا) بين ذلك أن له أسوة بسائر الأنبياء فليصبر على ما يلقاه
من قومه كما صبروا
الصفحه ٢٠٦ :
ولا إلى الآخرة فيكون بحيث لا يتصرف فيه ما سوى الله ، وحينئذ يصلي صلاة
الوصال ويفيض على المستعدين
الصفحه ٥٤٧ : (مِنْ نُطْفَةٍ) إشارة إلى أدنى ما كان عليه الإنسان وقوله (فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ) إشارة إلى أعلى ما
الصفحه ٥٩٣ :
تعالى : يا محمد (فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ) واقطع الكلام معهم في هذه المسألة واشرع في كلام آخر
الصفحه ٢١٠ : الغرض الأصلي من التكاليف وهو
العرفان ، عاد إلى ما انجر منه الكلام وهو الحكم العام في باب الاستئذان فذكره
الصفحه ٨١ : إبراهيم إلى من قبله وبعده أن ينسكوا له أي يذبحوا لوجهه على جهة
التقرب وجعل الغاية في ذلك هي أن يذكر اسمه