الصفحه ٤١٥ : ) ه (كُفْرُهُ) ج لما مر (يَمْهَدُونَ) ه لا وقد يوقف على جعل اللام للقسم وحذف نون التأكيد (مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٣٩٢ : (وَذِكْرى) ليتعظ بها الناس ما بقي الزمان. وإنما كانت هذه الرحمة
من الله على الخلق والتذكرة مختصة بالمؤمنين
الصفحه ٣٣٣ : هذا يكون ما أقدم عليه من إعانة الإسرائيلي على القبطي طاعة ، إذ
لو كانت معصية لصار حاصل الكلام بما
الصفحه ٤٦٠ : بل معناه تبرج الجاهلية القديمة ،
وكانت المرأة تلبس درعا من اللؤلؤ فتمشي وسط الطريق تعرض نفسها على
الصفحه ٣٠٦ : ذلك العلم؟ قيل : نوع من العلم لا يعرف الآن. والأكثرون
على أنه العلم باسم الله الأعظم وقد مر في تفسير
الصفحه ٥٧٩ : الوصف من صنوف المسرة
وفنون المساءة. واعلم أن السورة اشتملت على ما قاله المشركون في الله وعلى ما عانى
الصفحه ٣٣٧ : سلم نفسه إلى الله تعالى وأخذ يمشي من غير
معرفة طريق فأوصله الله إلى مدين. وقد يؤيد هذا التفسير ما روي
الصفحه ٨٥ : ) أي القلب والنفس والقالب شكرا (عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ) تبديل الصفات البهيمية بالصفات الروحانية
الصفحه ٤٢٥ : : ٢٣٣] وفيه تنبيه آخر على ما كابدته الأم من المشاق. ومعنى (مَعْرُوفاً) صحابا أو مصاحبا معروفا على ما
الصفحه ٤ :
: كيف وصف بالاقتراب وقد مضى دون هذا القول أكثر من سبعمائة عام فالجواب أن كل ما
هو آت قريب ، وإنما البعيد
الصفحه ٥٣٨ : تفيده الآيات يقينا فلا أقل من
أن يحترز من العذاب ويرجو الثواب أخذا بطريقة الاحتياط ، ونظير الآية ما مرّ
الصفحه ٣٨١ : للنصيحة والإذعان للحق. ثم بين أنهم اتفقوا على تحريقه
فأنجاه من النار. والقصة مذكورة في سورة الأنبيا
الصفحه ١٦٨ : العدى ضرب من الهذيان. فوجب أن لا يلتفت المؤمن إلى قول الطاعن في حق أخيه
ويبقى على حسن ظنه به وهذا أدب
الصفحه ٣٩٣ :
لكمة يحتمل أن يظهر من نفسه الجلادة ويقول : هات ما عندك. وأما الذي توعد بإحراق
ونحوه فكيف يتجلد ويستعجل
الصفحه ٢٤١ : به هو كونه
مطهرا لغيره فكأنه سبحانه قال : وأنزلنا من السماء ماء هو آلة للطهارة ويلزمه أن
يكون طاهرا