الصفحه ٦١٤ : أراد اتخاذ الولد لم يزد على ما فعل من اصطفاء ما شاء من خلقه وهم
الملائكة ، لأن اتخاذ الولد ممتنع ، وفيه
الصفحه ٣٦٣ : هذه السيرة (إِلَّا الصَّابِرُونَ) على الطاعات وعن الشهوات وعلى ما قسم الله وحكم به من
الغنى وضده
الصفحه ٦٢٢ : ذلِكَ) الذي ذكر من إنزال الماء وإخراج الزرع بسببه (لَذِكْرى) لتذكيرا أو تنبيها على وجود الصانع (لِأُولِي
الصفحه ٢٦٨ : سلم أنه قاله جدا لا هزلا وجدالا دلالة على ما ركز
في العقول من أن دعوى الرسالة إن اقترنت بظهور المعجزة
الصفحه ٤١٠ : لا خروج له من ملكه بوجه من
الوجوه وفي قوله (فِي ما رَزَقْناكُمْ) إشارة إلى أن الذي هو لكم ليس في
الصفحه ٦٦ : كمال القوة والتمييز كأنه شدة في غير شيء واحد فلذلك بني على
لفظ الجمع قوله (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ إِلى
الصفحه ٣٨٣ : ] ولعلهم كانوا يفسدون الناس بحملهم على ما كانوا عليه من المعاصي
والفواحش طوعا وكرها أو بابتداء الفواحش
الصفحه ٤٤٦ :
واظب على ما أنت عليه من التقوى ولو أريد الازدياد جاز لأن التقوى باب لا
يبلغ آخره ولا يأمن أحد أن
الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوسلم على ما كان يناله من قومه. ثم إنهم استعجلوا العذاب
الموعود على سبيل السخرية فأمره أن يقول لهم (عَسى
الصفحه ٦٠٨ : إعادتها فلنذكر ما يختص بالمقام قوله (خَلَقْتُ بِيَدَيَ) كلام المجسمة فيه ظاهر وغيرهم حملوه على وجوه منها
الصفحه ٢٣ : تسع
خردلة ، وعلى ما قلنا يكون هو الخردل بعينه. والحاصل أن شيئا من الأعمال صغيرا كان
أو كبيرا غير ضائع
الصفحه ٤٣٠ : الإخلاص أيضا لا غاليا فيه ، وقل مؤمن قد ثبت على ما عاهد عليه الله في
البحر. والختر أشد الغدر ومنه قولهم
الصفحه ٣٧١ : مطلقا ، ويلزم منه عدم لزوم طاعة الوالدين
بأمر الله ، وكل ما يفضي وجوده إلى عدمه فهو باطل. فطاعة الوالدين
الصفحه ١٣٥ : والتخمين دون اليقين فلذلك أوردوا الكلام بصورة
الترجي. ثم ردعهم بقوله (كَلَّا) أي ليس الأمر على ما توهموه من
الصفحه ٥٩١ :
ليأخذها لابن صغير له فطارت إلى قريب منه ، وهكذا مرة ثانية وثالثة إلى أن
وقعت في كوة فتبعها فوقع