الصفحه ٥٣٥ : الحضرة ما أنزل إلى النفس
وصفاتها ملائكة من السماء لأنهم لا يقدرون على النفس وصفاتها وإصلاح حالها ، فإن
الصفحه ٣٠٣ :
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ) ومعنى (ثُمَّ تَوَلَّ
عَنْهُمْ) تنح عنهم إلى مكان قريب تتوارى فيه تسمع ما
الصفحه ٤٥٠ : : كان محمد يعدنا كنوز كسرى وقيصر ولا نقدر أن
نذهب إلى الغائط. ومضى على الفريقين قريب من شهر لا حرب بينهم
الصفحه ٤٣٨ : عين رأت ولا أذن سمعت ولا
خطر على قلب بشر بله ما أطلعتم عليه اقرؤا إن شئتم فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من
الصفحه ٤٥٩ : صلىاللهعليهوسلم ونشوزهن وطلبهن منه ما يشق عليه. وفي قوله (وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً) إشارة إلى أن كونهن
الصفحه ٩٠ : بل يؤمر بأن يدعو إلى شريعة من قبله ، وقد لا ينزل عليه
الملك ظاهرا وإنما يرى الوحي في المنام أو يخبره
الصفحه ٢٧٣ : ء على أن ما بعده إلى آخر أحوال الجنة والنار هو
من كلام الله تعالى وهو الظاهر. وقيل : هو من تتمة كلام
الصفحه ٣٦ : أَتَّبِعُ
إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) [الأنعام : ٥٠] ولأن النبي قادر على تحصيل حكم الواقعة بالنص ، ولأن مقتضى
الصفحه ٣٠٠ : : أعجبني
زيد وكرمه. وفي الآية دلالة على أن من يسير في الطريق لا يلزمه التحرز وإنما يلزم
من في الطريق التحرز
الصفحه ٥٧٧ : قوله (أَصْطَفَى الْبَناتِ
عَلَى الْبَنِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) من قرأ أصطفى بفتح الهمزة فلأنه
الصفحه ٣٢٤ : ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ) لأنه خمر طينة آدم بيديه أربعين صباحا ونفخ فيه من روحه
فهو مطلع على قالبه وعلى
الصفحه ٢٥٦ : اسم الله أي فإنه تائب متابا إلى الله الذي هو المفيض لكل الخيرات يعرف حق
التائبين ويفعل بهم ما يليق
الصفحه ٨٠ : الجزاء إلى من ليرتبط به.
وأقول : في هذا الوجوب نظر لأنه ليس بشرعي ولا بعقلي على ما تزعم المعتزلة. أما
الصفحه ٥٨٤ :
المراد المضيّ على الأمر. وقيل : امشوا واتركوا محمدا صلىاللهعليهوسلم. وقيل : هي من مشت الماشية
الصفحه ٧٧ : للنصب. وفي قوله (عَلى ما رَزَقَهُمْ) إشارة إلى أن نفس القربان وتيسير ذلك العمل من نعم الله
تعالى ولو قيل