الصفحه ٢٣٩ :
الحجارة. (أَفَلَمْ يَكُونُوا) في مرات مرورهم على تلك القرية في متاجرهم إلى الشام (يَرَوْنَها بَلْ
الصفحه ٦٠٣ : فيفوزوا كما فاز. وإنما لم يقل هاهنا (رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا) [الأنبياء : ٨٤] مع أنه أبلغ اكتفاء بما مر في
الصفحه ٤٧٤ : جار الله : في نقل
الكلام من الغيبة إلى الخطاب في قوله (وَاتَّقِينَ) فضل تشديد وبعث على سلوك طريقة
الصفحه ٥٢٤ : فواتح السور قد مر في أوّل البقرة وغيرها والذي يختص بالمقام ما قيل إن معناه
يا سيد أو يا أنيسين فاقتصر
الصفحه ٣١٥ : والكريم ونحوهما على الواجب وعلى الممكن معا من
غير محذور شرعي ولا عقلي ، وليس هذا كالجمع بين الضميرين إذا
الصفحه ٥٥٢ : ) ه ز (الْعَظِيمِ) ه ز (الْباقِينَ) ه ز (فِي الْآخِرِينَ) ه لا لأن ما بعده مفعول تركنا على سبيل الحكاية
الصفحه ٣١٨ : مُبْصِراً إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ (٨٦) وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي
الصفحه ٧٣ :
تنصب من الدماغ إلى القلب. (يُصْهَرُ بِهِ ما فِي
بُطُونِهِمْ) من الأخلاق الحميدة الروحانية
الصفحه ٥٨٦ : ء منهم
فلذلك أمره بالصبر على ما يقولون. قال جار الله : أراد اصبر على أذاهم وصن نفسك أن
تزل فيما كلفت من
الصفحه ٢٤٢ : اغتسل فرأى لمعة في جسده لم يصبها الماء فأخذ شعرة
عليها بلل فأمرها على تلك اللمعة ، ولقياس ما انفصل من
الصفحه ٤٠٣ : الأجساد وانتهاء الجسمانيات إلى الإفناء ثم الإعادة في الوقت المعلوم
فيكون الأمر على ما أخبر. وثانيهما يتوقف
الصفحه ٢٤٦ : (بَلْدَةً مَيْتاً) قوله سبحانه (وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ) الأكثرون على أن الضمير عائد إلى ما ذكر من الدلائل أي
الصفحه ٣٤٩ : العقاب لا غير لا التأسف على ما فاتهم من الإيمان ، وفي هذا بيان
استحكام كفرهم وتصميمهم. قال الجبائي : في
الصفحه ١٨٧ : بالعفاف فلا بد في رجوعه إلى الكل (وَاللهُ واسِعٌ) إفضاله ولكنه (عَلِيمٌ) يبسط الرزق كما يريد وعلى ما ينبغي
الصفحه ٣٢٠ : ما في صدورهم مما يخفون
كالقصود والدواعي وعلى ما يظهرون من أفعال الجوارح وغيرها ، ولعل الغرض أنه يعلم