الصفحه ٢٦٥ : وليس في ذكر النبي صلىاللهعليهوسلم : (ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى
الصفحه ٩ : على من قال : عزير ابن الله
والمسيح ابن الله. ويحتمل أن يقال من لدنا أي من عندنا على سبيل الخفية فلا
الصفحه ٤٢٠ : الحديث «ما بين
فناء الدنيا إلى وقت البعث أربعون» قالوا : لا نعلم أهي أربعون سنة أو أربعون ألف
سنة. وذلك
الصفحه ٥٦٠ : الجاري على وجه الأرض وأصله معيون لأنه الظاهر للعيون أو
من عين الماء. وقد يقال : عان الماء يعين إذا ظهر
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوسلم يجثو على ركبتيه ويقول : نفسي نفسي.
وحين وصف حال
الكفار إذا كانوا بالبعد من جهنم وصف حالهم عند ما
الصفحه ٤٤٢ : حكمهم إلى أحد من
المخلوقين ، ولأنه أعلم بحالهم من غيرهم ولئلا يطلع على أحوالهم غيره لأنه خلقهم
للمحبة
الصفحه ٦٤ : مَنْ
يَقُولُ) [البقرة : ٨] وقد مر إعرابه في أول البقرة. ومعنى (فِي اللهِ) في شأن الله وفيما يجوز عليه
الصفحه ٤١١ : وَجْهَكَ
لِلدِّينِ) أي سدده نحوه غير مائل إلى غيره من الأديان الباطلة (فِطْرَتَ اللهِ) أي الزموها أو عليكم
الصفحه ٦٠٥ : بالتخفيف والتشديد ما يغسق من صديد أهل
النار. يقال : غسقت العين إذا سال دمعها. وذكر الأزهري أن الغاسق البارد
الصفحه ٨٣ : الظلم بأن وصف الموعودين بالنصر بقوله (الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) ومحل (أَنْ يَقُولُوا) جر على
الصفحه ٣٢٣ : الناظر حسبها جامدة أي واقفة في
مكان واحد. (وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ
السَّحابِ) قال جار الله (صُنْعَ اللهِ) من
الصفحه ٣٢١ : الدابة؟ فقال : من أعظم المساجد حرمة على
الله يعني المسجد الحرام. وقيل : تخرج من الصفا فتكلمهم بالعربية
الصفحه ٥٠٨ : لسانا وقلبا وعملا ، ومنه قول الرجل لمن أنعم
عليه : اذكر أياديّ عندك يريد حفظها وشكرها والعمل بموجبها
الصفحه ٥٧١ : ففداه بعشرة من الإبل ،
ثم ضرب عليه وعلى الإبل فخرج قدحه ففداه بعشرة أخرى ، وضرب مرة أخرى فخرج قدحه
وهكذا
الصفحه ٧٨ :
أنفسهم بالنذر فإن الرجل إذا حج أو اعتمر فقد يوجب على نفسه من الهدي وغيره ما لو
لا إيجابه لم يكن الحج