الصفحه ٣٦٤ : (وَيْكَأَنَّ اللهَ) من قرأ وي مفصولة عن كأن وهو مذهب الخليل وسيبويه فهي
كلمة تنبيه على الخطأ وتندم كأنهم تنبهوا
الصفحه ٥٦٢ : خلاف أن قول ذلك خير من كلام الله عزوجل كأنه لما تمم قصة المؤمن رجع إلى ذكر الرزق المعلوم
فاستفهم
الصفحه ٣٥٢ : يمنعنا من ذلك أن
تسلبنا العرب بسرعة أي يجتمعون على محاربتنا ويخرجوننا ، فأجاب الله سبحانه عن
شبهتهم بقوله
الصفحه ٣٤٧ : وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً فَعَسى
أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ (٦٧) وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشا
الصفحه ٣٣٤ :
النَّاصِحِينَ) كقوله (فِيهِ مِنَ
الزَّاهِدِينَ) [يوسف : ٢٠] وقد مر أن الجار في مثل هذه الصورة بيان
الصفحه ٤٩ : الأنبياء أكثرها مرّ فلنذكر ما يختص بالمقام. منها قوله (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ) أي الله الكبير لأن كسر
الصفحه ٤٧٣ : فمنعوا من الدخول في وقته من غير إذن. وجوز بعضهم أن
يكون في الكلام تقديم وتأخير أي لا تدخلوا إلى طعام إلا
الصفحه ٥٣٧ : : ابن عامر وعلي.
الوقوف
: (تُرْحَمُونَ) ه (مُعْرِضِينَ) ه (رَزَقَكُمُ اللهُ) لا لأن ما بعده جواب «إذا
الصفحه ٥٧٤ : فالجمهور على أنه نبي من بني إسرائيل بعث
بعد موسى وكان من ولد هارون. وقيل : هو إدريس النبي وقد مر ذكره في
الصفحه ٤١٧ :
مُشْرِكِينَ) فيه إشارة إلى أن بعضهم كانوا مرتكبي ما دون الشرك من
المعاصي ولكنهم شاركوا المشركين في الهلاك
الصفحه ٢١٢ : يمكن الوقوف عليها وهي في
الأولى الأوقات الثلاثة ، وفي الآخرة (مِنْ بُيُوتِكُمْ
أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ
الصفحه ٢٥٥ :
دون هذا كافيا يريد أقل من ذلك ، فيكون المعنى وكان الوسط بين ذلك قواما.
وضعفه في الكشاف بأن ما بين
الصفحه ١٩٧ : القوة الخيالية التي تحفظ ما يورده الحواس مخزونا عندها
لتعرضه على القوة العقلية التي فوقها عند الحاجة
الصفحه ٢٣١ : حصل لكان أيضا من جملة
المعجزات ، ولا يدل على الصدق لخصوص كونه بنزول الملك بل لعموم كونه معجزا فيكون
الصفحه ٥٢١ : من لا يستحقه. ثم أمرهم بالسير وذكرهم ما رأوه في
مسايرهم ومتاجرهم إلى الشام والعراق واليمن من آثار