الصفحه ١٨٩ : أموالهم ، أو يحطوا عنهم جزءا من مال الكتابة. ثم
اختلفوا في قدرهفعن علي عليهالسلام أنه كان يحط الربع ومثله
الصفحه ١٧٧ : والتصبيح بصاحب الدار منهي عنه وكذا كل ما يؤدي إلى
الكراهية وينبىء عن الثقل. الرابع : كم عدد الاستئذان
الصفحه ٥٤٨ :
وهما خضراوان يقطر منهما الماء فيسحق المرخ ـ وهو ذكر على العفار ـ وهي أنثى ـ فتنقدح
النار بإذن الله
الصفحه ١٦٣ : ما
وَراءَ ذلِكُمْ) [النساء : ٢٤].
السادسة : اتفق
أهل العلم على أن الولد ينتفي من الزوج باللعان
الصفحه ٨٦ : لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ) فيه أن قتال النفس يجب أن يكون بإذن من الله تعالى وهو
أن يكون على وفق الشرع وفي أوان
الصفحه ٥٦ :
وغيرهم ولهذا جاء (وَالسَّماءِ وَما
بَناها) [الشمس : ٥] سبحان ما سخركن لنا. ومنها أنه تعالى يصور
الصفحه ٩٦ : بأرزاق عباده
خبير بما في قلوبهم من القنوط وقد مر مثل هذه في أواسط «الأنعام». ثم بين أن كل ما
في السموات
الصفحه ٤٨٧ : عليه الجنيّ ضربه من حيث
لا يراه الجني. ثم فصل عمل الجن بقوله (يَعْمَلُونَ لَهُ ما
يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ
الصفحه ٥٤٢ : توبيخ لأهل النار وما ذلك العهد عن
بعضهم أنه الذي مر ذكره في قوله (وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى آدَمَ مِنْ
الصفحه ٢٧١ : توجه إلى الله فلا
استيلاء للنفس عليه إلا بشبكة حب الجاه والرياسة فإنها آخر ما يخرج من رؤوس
الصديقين
الصفحه ٢٠٥ : الرحمانية ينقسم على كل من يريد
الله تعالى إيجاده من العرش إلى ما تحت الثرى. وأما التأويل الثاني : فالمشكاة
الصفحه ٥٧٦ : وعلة تأتيه فيشرب من لبنها. وروي أنه مر زمان على الشجرة فيبست فبكى جزعا
فأوحى إليه : بكيت على شجرة ولا
الصفحه ٣٦٥ : . فقيل : وعده وهو بمكة في أذى من أهلها أنه مهاجر بالنبي
منها ويعيده إليها في ظفر ودولة. وقيل : نزلت عليه
الصفحه ٧٥ : مر مثله في أوائل الكهف. ومن قرأ (لُؤْلُؤاً) بالنصب فعلى تقدير ويؤتون لؤلؤا لأن السوار من اللؤلؤ
غريب
الصفحه ٥٦٧ : الجواب محذوف أي قبلنا منه
وناديناه (يا إِبْراهِيمُ) ه لا (الرُّؤْيا) ج لاحتمال أن ما بعده داخل في حكم