الصفحه ١٢٣ :
يؤخذ به ويعمل عليه ، ويؤيد هذا التأويل ما روي عن أم عبد الله أخت شداد بن
أوس أنها بعثت إلى رسول
الصفحه ٥٣٦ : هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ
إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (٥١) قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا
الصفحه ٣٤٣ : بشبهة يروّجها على أغمار قومه فذكر
هاهنا أمرين : الأوّل قوله (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ٥٠٤ : الدنيا. (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ ما
يَشْتَهُونَ) من نفع الإيمان في الآخرة أو من الرد إلى الدنيا (كَما
الصفحه ٣٤٢ :
إزالة الشبهة ما لا يمكن في الأخرى فغير ممتنع أن يقال : إنهما بمجموعهما أقوى من
واحدة كما قال السدي ، لكن
الصفحه ٥٢٩ : بهم وقصدتموهم بالسوء (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ) هو حبيب النجار الذي مر ذكره نصح قومه
الصفحه ٣٧٠ : إنما ترجع إلى
المكلف والله غني عن كل ذلك. قال المتكلمون من الأشاعرة : في الآية دلالة على أن
رعاية
الصفحه ٢٢٢ : ومن جملته ما تسرونه أنتم من الكيد والنفاق فهو يجازيكم
عليه ، ولأجل هذا الوعيد ختم الآية بذكر المغفرة
الصفحه ٢١٣ : وحكمه حكم نفسه ، وفي الحديث «إن
أطيب ما يأكل المرء من كسبه وإن ولده من كسبه
الصفحه ٣٤٠ : ) موسى (ذلِكَ) الذي شارطتني عليه قائم (بَيْنِي وَبَيْنَكَ
أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) و «ما» مؤكدة
الصفحه ٢٩٩ : ما يصوت به من المفرد والمؤلف مفيدا
وغير مفيد ، ومنه قولهم «نطقت الحمامة». قال المفسرون : إنه تعالى
الصفحه ٢٨٥ : : إنما كتب علموء بالواو على
لغة من يميل الألف إلى الواو ولذلك كتبت الصلاة والزكوة بالواو. ثم أكد بقوله
الصفحه ٢٦٩ :
أَنْ
يَغْفِرَ لِي) ويحتمل الظن بناء على أن المرء لا يعلم ما يختاره أو
يؤل إليه عند الوفاة. ومعنى
الصفحه ٣٥١ : بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. ثم حكى عنهم ما يدل على تأكد إيمانهم وقوله
(إِنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّنا
الصفحه ٢٩٣ : ] (نُودِيَ) لأنه كرر لفظ (آتِيكُمْ) هاهنا بخلاف السورتين فاحترز من تكرار ما يقاربه في
الاشتقاق مرة أخرى