الصفحه ١٠٠ : للحق وهو كقوله في آخر آل عمران (وَما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ أَنْصارٍ) [الآية : ١٩٢] وقد مر. والمنكر دلائل
الصفحه ١١٤ : إلى بقعة اسمها سيناء وسينون ،
وإما أن يكون المجموع اسما للجبل وهو جبل فلسطين على قول والطور الذي منه
الصفحه ٥٨٨ : الأقوال تخصيصات من غير دليل
والأقوى ما قدمناه. ثم إنه سبحانه لما مدحه بالوجوه العشرة أردفه بذكر واقعته
الصفحه ٢٢ : كيف يتوقع
منه دفع ضر أو جلب نفع! ولما أبطل كون الأصنام نافعة أضرب عن ذلك منتقلا إلى بيان
أن ما هم فيه
الصفحه ٤٨٦ :
إلى السماء والأرض وأنهما حيثما كانوا وأينما ساروا أمامهم وخلفهم محيطتان
بهم لا يقدرون أن يخرجوا من
الصفحه ٤٣١ : ليلزم منه عدم الانتفاع بغيرهما بالأولى ، وفيه
إشارة إلى ما جرت به العادة من أن الأب يتحمل الآلام عن ابنه
الصفحه ٦ :
التثنية والجمع بالفعل إذا كان مقدما على فاعله ، وثانيهما وهو الأقوى أن
الواو ضمير راجع إلى الناس
الصفحه ٣٨٢ : عليهما. (وَقالَ) إبراهيم (إِنِّي مُهاجِرٌ) من كوثى وهي من سواد الكوفة إلى حران ثم منها إلى
فلسطين ولهذا
الصفحه ٥٤ : يخرجون حين
يفتح السد. وعن مجاهد أنه لجميع المكلفين الذين يساقون إلى المحشر. والحدب ما
ارتفع من الأرض
الصفحه ١٧٤ : على أن عائشة من أهله الجنة. وقال بعض الشيعة
: هذا الوعد مشروط باجتناب الكبائر وقد فعلت عائشة من البغي
الصفحه ٢٧٤ : الإماتة والإحياء فلا يدعيهما مدع فأطلق. ثم
أشار إلى ما بعد الإحياء من المجازاة بقوله (وَالَّذِي أَطْمَعُ
الصفحه ٥٥٨ : اليمين أي من قبل الخير وناحيته فصدّه عنه وأضله. قال جار
الله : من المجاز ما غلب عليه الاستعمال حتى لحق
الصفحه ٣١٢ :
في باب الدين حق. ومعنى استعجالهم بالسيئة قبل الحسنة أنه تعالى قد مكنهم
من التوصل إلى رحمة الله
الصفحه ٥١٦ :
للتعظيم أي لا يعظم الله ولا يجل من الرجال إلا العلماء به. ثم بين السبب
الباعث على الخشية بقوله
الصفحه ٤٧٠ : عليهالسلام لم يكن يستوفي ما لا يجب له كيف وإنه إذا طلب شيئا حرم
الامتناع على المطلوب منه. والظاهر أن طالب