الصفحه ١٠٨ : الحسن : كل صلاة لا يحضر فيها
القلب فهي إلى العقوبة أسرع. وعن معاذ بن جبل : من عرف من على يمينه وشماله
الصفحه ٥٤٦ : ويحق القول على من كان ميتا لأن الكافر في عداد الموتى. ثم عاد إلى
تقرير دلائل الوحدانية مع تعداد النعم
الصفحه ٤٧٧ : عليه ، وحمل
الأمانة عبارة عن عدم أداء حقها كما يقال : فلان ركب عليه الدين. فكل من أخرج ما
في قوته إلى
الصفحه ٥٦٩ : ) يمشون على سرعة. وزفيف النعامة ابتداء عدوها. ومن قرأ
بضم الياء فإما لازم من أزف إذا صار إلى حال الزفيف
الصفحه ٥٠٣ :
والتقابل مرعي من حيث المعنى والمراد أن كل ما هو وبال على النفس وضارّ لها
فهو بها وبسببها لأنها
الصفحه ٣٢٨ : بذبح الأبناء فاعتقل لسانه فرجع ثم عاد مرات فعلم أنه من الله فأقبل
على النجر. وقيل : لما فرغ من صنعة
الصفحه ١٩٠ : ، وأن ما وجد من معاذة ومسيكة من قبيل الشاذ والنادر. وللآية مفهوم
آخر وهو أن للسادة إكراههن على النكاح
الصفحه ٦٠٦ : (قالُوا) أي الفوج وهو كالبدل من (قالُوا) الأوّل والضعف المضاعف كما مر في «الأعراف» وأما الثاني
فقوله (ما
الصفحه ٢٠ :
الأنبياء ، فبين الله سبحانه أن حاله كحال من تقدمه من الأنبياء في المفارقة من
دار الدنيا. والأكثرون على أن
الصفحه ٥٦١ : أهلها منها إلى النار (فَاطَّلَعَ) على أهل النار فرأى قرينه (فِي سَواءِ
الْجَحِيمِ) وسطها (قالَ) لقرينه
الصفحه ٥٧٣ : الله تعالى فداء عن ولد
خليله. وقيل : وصفه بالعظم لبقاء أثره إلى يوم القيامة فإنه ما من سنة إلا ويذبح
الصفحه ١٢ : وإشعار بأن ما استبعدوه من الله لا يصح
استبعاده ، لأن الاقتدار على الإبداء والإعادة من لوازم الإلهية
الصفحه ٦٢٤ : وصفتاهما. واقتصر في
التمييز على الواحد لقصد الجنس والمراد تجهيل من يجعل المعبود متعددا ، فليس رضا
واحد كطلب
الصفحه ٥٢٨ : والأبرص. وكان له ولد مريض من سنتين فمسحاه فبرأ فآمن حبيب وفشا
الخبر فشفى على أيديهما خلق كثير ورفع خبرهما
الصفحه ٦١٢ : إشارة إلى القرآن أو إلى جزء منه وهو هذه السورة. وفيه إبطال ما يقوله
المشركون من أن محمدا يقوله من تلقا