الصفحه ٣٠٢ : إلى سائر ما خلق من السموات والأرض. يحكى من عظم شأنه أنه كان مكعبا
ثلاثين في ثلاثين أو ثمانين وكان من
الصفحه ٥٦٨ : . ومعنى (جاءَ رَبَّهُ) أقبل بقلبه على الله وأخلص العمل له. والقلب السليم قد
مرّ في «الشعراء». ثم ذكر من
الصفحه ٥٦٥ :
على مثل ليلى
يقتل المرء نفسه
وإن بات من
ليلى على اليأس والصدّ
ثم
الصفحه ١٧١ : فرط منه ما فرط آلى أن لا ينفق عليه فنزلت فقرأها رسول
الله صلىاللهعليهوسلم على أبي بكر ، فلما وصل
الصفحه ٥٢٦ : ءٌ عَلَيْهِمْ) الآية. وقد مر إعرابه وسائر ما يتعلق بتفسيره في أول
البقرة. ولا يخفى أن الإنذار وعدمه بالنسبة إلى
الصفحه ٢٠٢ : ويستدلون بالمحسوس على الغائب
منتقلين من ظلمة التقليد إلى نور البرهان. ثم ذكر دليلا ثالثا من عجائب خلق
الصفحه ٤٠٦ :
إلى المكلفين ، مذكور على لسان أهل السموات والأرضين. والتسبيح في الظاهر
هو تنزيه الله من السو
الصفحه ٦٢١ : ما سمع ويكف عما سواه.
ومن الواقفين من يقف على قوله فبشر عبادي ويبتدىء (الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ) وخبره
الصفحه ٥٤٥ : . وبالجملة لا
يخلو الشعر عن تكلف ما ، وقد يدعوه النظم إلى تغيير المعنى لمراعاة اللفظ ، فأين
الشارع من الشاعر
الصفحه ١١٨ : ) فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ
أَنِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ (٣٢
الصفحه ٣٨٩ : كلي فيه شفاء للصدور
فيجب تلاوته مرة بعد أخرى ليبلغ إلى حد التواتر وينقله قرن إلى قرن ويأخذه قوم من
قوم
الصفحه ١٧٦ : : كيلا يطلع الداخل على عورات ، ولا تسبق عينه إلى ما لا يحل
النظر إليه ، ولئلا يوقف على الأحوال التي
الصفحه ٥١٩ : النار» وعن مجاهد : ما بين العشرين إلى الستين.
وقيل : ثماني عشرة وسبع عشرة. وقوله (وَجاءَكُمُ) معطوف على
الصفحه ٦٢٠ : دون الله كما مر في آية الكرسي. وقوله
(أَنْ يَعْبُدُوها) بدل اشتمال منه (وَأَنابُوا إِلَى
اللهِ) رجعوا
الصفحه ٣٠٧ : سليمان عما كانت
تعبد ، واختبر ساقها بأن أمر أن يبني على طريقها قصر من زجاج أبيض فأجرى من تحته
الماء وألقى