الصفحه ٢٨٤ : خط المصحف في هذه السورة
وفي سورة ص ، ثم اعترض عليه بأن ليكة اسم لا يعرف. قلت : إنه لا يلزم من عدم
الصفحه ٢٤ : هاهنا والموجز تقدمه الفصحاء غالبا ، ولأن موسى أقوى حالا ومعجزة ، ولأن ذكر
التوراة يناسب ما تقدم من قوله
الصفحه ٥٨١ : ء» (مِنْ فَواقٍ) بضم الفاء : حمزة وعلي وخلف. الباقون : بالفتح (وَلِيَ نَعْجَةٌ) بفتح الياء : حفص والأعشى
الصفحه ١٤٨ : حنيفة :
لا بد من أربع مرات في أربع مجالس. وجوّز أحمد أن يكون المجلس واحدا. حجة الشافعي
قصة العسيف «فإن
الصفحه ٥٨٧ : لله مسبح رجاع إلى فعله
مرة بعد مرة ، وهذا الوصف كالتأكيد للوصف الذي يتقدّمه وهذا أخص لأنه أدل على
الصفحه ٥٣٤ :
يهمكم أمره وعلى هذا يكون قوله (وَخَلَقْنا لَهُمْ) إلى آخره اعتراضا ، ومثل الفلك ما يركبون من الإبل
لأنها
الصفحه ٥٢٥ : » (لِتُنْذِرَ قَوْماً
ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ) [الآية : ٤٦] وقد مر أنه يشمل اليهود والنصارى لأن آباءهم الأدنين
الصفحه ٦٩ : قال : مع ذلك أن القطع هو قطع
المسافة أي فليصعد على الحبل إلى السماء ، والغرض تصوير مشقة من غير فائدة
الصفحه ٥٨ : بما ينبغي عمله من الخيرات بعد ما عملوا من
كيفية أدائها. والبلاغ ما يبلغ به المرء مطلوبه من الوسائط
الصفحه ١٥ : الأرباب أولى بأن لا يسأل عن أفعاله مع ما ركز في
العقول من أن كل ما يفعله فهو حسن مشتمل على الغايات الصحيحة
الصفحه ٥٤٠ : الرَّحْمنُ) إلى آخره خبره ، و «ما» مصدرية أي هذا وعد الرحمن وصدق
المرسلين على تسمية الموعود والمصدوق فيه
الصفحه ١٨ : : أي جعلنا مبدأ كل حي من هذا
الجنس الذي هو جنس الماء. واعترض عليه بأنه كيف يصح ذلك وآدم من تراب والجن
الصفحه ٤٤٠ :
بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت : ٥٣] كما قال بعضهم : ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله قبله
الصفحه ٦١٣ : من دونه أولياء قائلين أو يقولون ما نعبدهم إلا ليقربونا
إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم. وعلى الثاني
الصفحه ٩٢ :
الحق. وما تلك الوسوسة؟ قيل : هي أن يتمنى ما يتقرب به إلى المشركين من ذكر
آلهتهم بالخير وقد مر