الصفحه ٣٥٠ : الذين وضعوا الهوى مكان الهدى على أن هداية الله
تعالى خاصة بالمؤمن. وقالت المعتزلة : الألطاف منها ما يحسن
الصفحه ٧ :
الأمر بالرجوع إلى أهل الكتاب وإن كانوا من الكفرة ، لأن هذا الخبر قد تواتر عندهم
وبلغ حد الضرورة على أن
الصفحه ٧٩ : : لأنه
أعتق من تسلط الجبابرة عليه وهو قول ابن عباس وابن الزبير ورووه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وعن
الصفحه ٣٤١ : ذهب ليقتبس النار فكلمه الملك الجبار وقد مر في النمل
تفسير قوله (فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ) إلى قوله
الصفحه ١٢٠ : قالوا (إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا) أي إلا هذه الحياة لأن «إن» النافية دخلت على «هي»
العائدة إلى الحقيقة
الصفحه ١٢٨ : ، فما دعاهم ذلك إلى تصديق هذا الرسول وآباؤهم إسماعيل
وأعقابه من عدنان وقحطان. وقيل : أراد أفلم يدبروا
الصفحه ١٣٦ :
الجنة والآخر في النار ويكون بكل مكلف من اشتغال نفسه ما يمنعه من الالتفات
إلى أحوال نسبه. عن قتادة
الصفحه ١٢٩ :
دبره إله العالمين وقدّره فقال (وَلَوِ اتَّبَعَ
الْحَقُّ أَهْواءَهُمْ) نظيره ما مر في قوله (لَوْ كانَ
الصفحه ٢٧٦ : (إِلَّا مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) إشارة إلى ما وصفه الله به في قوله تعالى (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ
الصفحه ١٦٤ : إبطال قول من زعم أن الزنا يوجب فساد النكاح لأن
رمي الزوج إياها اعتراف منه بزناها بل بفساد النكاح على قول
الصفحه ١١٠ : على الشيء بحفظ وإصلاح كراعي الغنم وراعي الرعية. ويحتمل العموم في كل ما
ائتمنوا عليه وعوهدوا من جهة
الصفحه ٨٨ : . قال أبو مسلم : أراد هي كانت ظالمة
فهي الآن خاوية على عروشها وقد مر تفسيرها في البقرة في قوله (أَوْ
الصفحه ٦١٥ : : خلقكم من نفس
واحدة ثم شفعها الله بزوج منها. وقيل : إنه خلق آدم وأخرج ذريته من ظهره ثم ردهم
إلى مكانهم
الصفحه ٨ : فحدثوا به
أنفسهم : (وَارْجِعُوا إِلى ما
أُتْرِفْتُمْ فِيهِ) من العيش الهنيء والإتراف إبطار النعمة
الصفحه ١٥١ : يراد
بالعذاب ما يمنع من المعاودة كالنكال وقد مر في أول البقرة في قوله (وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) [الآية