الصفحه ٥٥٥ : الملائكة لا ينزلون إلى الفلك الأخير بإذن الله.
والمارد الخارج من الطاعة وقد مر اشتقاقه في قوله مردوا على
الصفحه ٤٢٤ : قوله (وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) إشارة إلى أنه لا غالب ولا مناوىء ، يعطي النعيم من شاء
والبؤس من شا
الصفحه ٢٢١ : يصلح له ، أو المراد بالخلق الإيجاد من غير نظر
إلى وجه الاشتقاق وهو ما فيه من معنى التقدير لئلا يلزم
الصفحه ٤١٩ : بقوله (فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى) إلى قوله (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) وقد مر في آخر النمل. ثم أعاد من
الصفحه ٤٦ : ألقيناه في البحر حتى تسلم السفينة. فاقترعوا ثلاث مرات فوقعت
القرعة كلها على يونس. فقال : أنا الرجل العاصي
الصفحه ٤٦٩ : ء
يوم القيامة لأن الخلق مقبلون على الله بكليتهم بخلاف الدنيا. والأجر الكريم هو ما
يأتيه عفوا صفوا من غير
الصفحه ٢٩٤ : ظَلَمَ) إلى ما وجد من موسى في حق القبطي ، وبقوله (ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ) أي توبة بعد ذنب إلى
الصفحه ٤٥١ : أقطارها أو دخلت عليهم بيوتهم من
جوانبها وأكنافها (ثُمَّ سُئِلُوا
الْفِتْنَةَ) أي الارتداد والرجوع إلى
الصفحه ٣١٤ : أي ما صح وما ينبغي للإنسان أن
يتأتى منه الإنبات. ولو قال بعد ذلك بل أنتم لزم أن يكون كل الناس مشركين
الصفحه ٤١٦ : بين كيفية التعظيم لأمر الله أشار
إلى الشفقة على خلق الله قائلا (فَآتِ) أيها المكلف أو النبي والأمة
الصفحه ٣٢٢ : النبوّة مبالغة في الإرشاد إلى
الإيمان والمنع من الكفر فقال (أَلَمْ يَرَوْا) الآية. ووجه دلالته على التوحيد
الصفحه ٤٣٤ : ) ط لانتهاء الاستفهام إلى الأخبار (لا يَسْتَوُونَ) ه (الْمَأْوى) ز لمثل ما مر في (جَزاءً يَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٢ : » صوت يدل على التضجر
، واللام لبيان المتأفف به ، أي لكم ولآلهتكم هذا التأفف وذلك أنه أضجره ما رأى من
الصفحه ٤٣٢ : الرزق
وغيره. روي أن ملك الموت مر على سليمان عليهالسلام فجعل ينظر إلى رجل من جلسائه. فقال الرجل : من هذا
الصفحه ٤٦٨ : السورة على تأديب النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقد مر أنه سبحانه بدأ بذكر ما ينبغي أن يكون عليه
النبيّ مع