الصفحه ٥٨٩ : وإنما هو سؤال
مطالبة ومعازة. و (إِلى) متعلقة بفعل دل عليه السؤال تقديره بسؤال أي ليضمها إلى
نعاجه ، أو
الصفحه ١١٠ :
مستمرون على حفظ الفروج في كافة الأحوال إلا في حال تزوجهم أو تسريهم. أو
تعلق الجار بمحذوف يدل عليه
الصفحه ٥٩٦ :
عليه التراب وسبوه فمكث على ذلك أربعين يوما عدد ما عبد الوثن في بيته. وكان
ذلك الشيطان يقضي بين
الصفحه ١٣ :
اللهُ) أي غير الله. قال النحويون : إلا هاهنا بمعنى غير لتعذر
حمل إلا على الاستثناء لأنها تابعة
الصفحه ١٤٨ :
(الزَّانِيَةُ) واتفاق الجمهور على حذف هذين. وقال الشافعي وأبو حنيفة
: الذمي يجلد للعموم ولأنه
الصفحه ١٥٤ : يتفق إقامة التعزير على الصبي
حتى بلغ. قال القفال : يسقط التعزير لأنه كان للزجر. والعقل زاجر قوي وإشارة
الصفحه ٢٤٤ :
السنانير فيها. ومنها أن الشافعي نص على أن غسالة النجاسة طاهرة إذا لم
تتغير بنجس ، وأي فرق بين أن
الصفحه ٢٤٩ :
بِآياتِ
رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً (٧٣) وَالَّذِينَ
يَقُولُونَ رَبَّنا
الصفحه ٤٧٠ :
للنطفة. وفي قوله (ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَ) تنبيه على أنه لا تفاوت في هذا الحكم بين قريبة العهد
من
الصفحه ٥٦٥ :
على مثل ليلى
يقتل المرء نفسه
وإن بات من
ليلى على اليأس والصدّ
ثم
الصفحه ٤٠ : فقال : يا رب إنك أنعمت على عبدك
أيوب فشكرك وعافيته فحمدك ثم لم تجرّبه بشدة ولا بلاء ، وأنا زعيم إن
الصفحه ١١٦ :
تستعمل في الضار كما أن اللام تستعمل في النافع. وقد جاء زيادة منهم هاهنا
على الأصل وحذفت في «هود
الصفحه ١٣٤ : العذاب ويسخرون منه فأكد وقوعه بقوله (وَإِنَّا عَلى أَنْ نُرِيَكَ ما
نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ) قيل : فيه
الصفحه ١٧٠ :
حكيما لا يفعل القبائح. ولا جواب للأشاعرة إلا أنه يشاء ما يشاء ولا اعتراض
عليه. ثم بين بقوله (إِنَّ
الصفحه ١٧١ : قوله (ما زَكى) بالتشديد والضمير لله وكذا في قوله (وَلكِنَّ اللهَ يُزَكِّي) دلالة على أن الزكاء وهو