الصفحه ٤٦٣ :
الخليل : قضاء الوطر بلوغ كل حاجة يكون فيها همة وأراد بها في الآية الشهوة. وقيل
: التطليق. فلا إضمار على
الصفحه ٢٦ : ءَهُمْ) الذين علموهم تلك المعقولات التي صارت حجبا نورية لهم
حتى اغتروا بظاهر الحال وأنكروا المعاد
الصفحه ٥١٣ :
وكذا الكلام في إفراد الظل والحرور. وإنما جمع الظلمات ووحّد النور لما مرّ
في أوّل «الأنعام» من
الصفحه ٥٠ : استولى سلطان الذكر على أجزاء البدن
انعكس نوره في مرآة القلب إلى ما يحاذيها من الجمادات والحيوانات فيذكر
الصفحه ٥٧ : العظيم وقد قرىء به والتركيب يدل على الامتلاء
والاجتماع ولهذا لا يسمى الدلو سجلا إلا إذا كان فيه ماء ومنه
الصفحه ٣٨٢ : مرتبته
وقدحا في نور باطنه ، ألا ترى أن أبا بكر وعليا أسلما كما عرض النبي صلىاللهعليهوسلم الإسلام
الصفحه ٤٩ : جسد الخلة من غش البشرية
جعل نمرود وقومه فداء له حتى أجمعوا على تحريقه ولم يعلموا أن تلك النار له نور
الصفحه ٢٤ : : للجبائي أن يقول : الإتيان بالطاعة
مشروط عندي بعدم الإحباط كما أن العقاب على المعصية مشروط عندكم بعدم العفو
الصفحه ٦٢٧ : النور
الآيات : ١ ـ ١٠............................................................... ١٤٠
الآيات : ١١
الصفحه ٣١٣ :
القصة الخامسة
قصة لوط (وَ) انتصب (لُوطاً) بإضمار «اذكر» أو بما دل عليه (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا) و «إذ
الصفحه ٥٩٥ :
فالمحققون يروونه على وجوه : أحدها : أن سليمان ولد له ابن بعد أن ملك
عشرين سنة فقالت الشياطين : إن
الصفحه ٥٨٨ :
التنبيه على جلالة القصة المستفهم عنها ليكون أدعى إلى الإصغاء لها. وللناس في هذه
الواقعة ثلاثة أقوال أقواها
الصفحه ٢٢٢ : يستعينوا بغيرهم. قال أبو مسلم : الظلم تكذيبهم الرسول
والزور كذبهم عليه.
الشبهة الثانية
قولهم أنه
الصفحه ٥٩١ : بصره على امرأة جميلة تغتسل فنقضت شعرها فغطى جسدها فوقع
في نفسه منها ما شغله عن الصلاة ، فنزل من محرابه
الصفحه ٣٤٠ :
وعلى أن إلحاق الزيادة بالثمن والمثمن جائز ، وعلى أن عقد النكاح لا يفسده
الشروط التي لا يوجبها