الصفحه ٢٠٠ : الشراء ، إطلاقا لاسم الجنس
على النوع. وقال الفراء : التجارة لأهل الجلب يقال : تجر فلان في كذا إذا جلبه
الصفحه ٢٠٢ : ويستدلون بالمحسوس على الغائب
منتقلين من ظلمة التقليد إلى نور البرهان. ثم ذكر دليلا ثالثا من عجائب خلق
الصفحه ٢١٢ : بقوله (كَذلِكَ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ آياتِهِ) وقبلها وبعدها (لَكُمْ آياتِهِ) لأنهما يشتملان على علامات
الصفحه ٤٦٧ : اللهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً (٧١) إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى
السَّماواتِ
الصفحه ٤٩٢ : ) من آثار الفجور والتقوى وظلمة الضلالة ونور الهدى إلى
ما بين أيديهم وما خلفهم من سماء القلب وأرض النفس
الصفحه ٩٧ : الخاطر الشيطاني ويثبته على الخاطر
الرحماني ، ولا يكون لدخان الفتنة تأثير في نور يقينه كما لا تأثير للضباب
الصفحه ٢٢٥ : : ٣١] وفي قوله (لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ) دلالة على أن حصول المرادات بأسرها لا تكون إلا في
الجنة ، وأما
الصفحه ٢٤٨ : الأوقات من الغفلات (لِنُحْيِيَ بِهِ
بَلْدَةً) القلوب الميتة عن نور الله بنور الله (وَنُسْقِيَهُ) من جملة
الصفحه ٣٢٢ : أن التقليب من النور
إلى الظلمة وبالعكس لا يتم إلا بقدرة قاهرة ، ودلالته على الحشر أن النوم يشبه
الموت
الصفحه ٤١٩ : الانتقام منهم ، وعاقبة الذين
صدّقوهم النصر والظفر على الأعداء. وفي قوله (حَقًّا عَلَيْنا) تعظيم لأهل
الصفحه ٥٩٨ :
التصرف فيه. ويجوز أن يتعلق بالأمرين أي ليس عليك في ذلك حرج ولا تحاسب على
ما تعطي وتمنع يوم القيامة
الصفحه ١٣٩ : لَهُ
بِهِ) أي لا يظهر عليه برهان العبادة وهو النور والضياء والبهاء
والصفاء وإن تقرب إلى ذلك الذي عبده
الصفحه ١٤٠ :
سورة النور مدنية حروفها ٥٣٣٠ كلامها ١٣١٦ آياتها ٦٤
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سُورَةٌ
الصفحه ٢٠٤ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) إشارة إلى أن اختصاص كل حيوان بهذه الخواص وبأمثالها لا
يكون إلا عن فاعل مختار
الصفحه ٢٠٦ :
ولا إلى الآخرة فيكون بحيث لا يتصرف فيه ما سوى الله ، وحينئذ يصلي صلاة
الوصال ويفيض على المستعدين