الصفحه ١٧ : ] والجواب على الأقوال الأخيرة ظاهر فإن
فتق السماء بالمطر والأرض بالنبات أو فتقهما بتنفيذ النور فيهما وإظهاره
الصفحه ٣٩٧ : على مثل هذه الجرأة؟
وإن أريد نفي الاستقبال فالمراد ألا يثوون في جهنم وقد افتروا على الله وكذبوا
بالحق
الصفحه ٤٧٩ : يتملكه أحد. وقد اختص الإنسان بإصابة رشاش النور الإلهي
فكان عرض الفيض عاما على قلب المخلوقات ولكن كان حمله
الصفحه ٢٥ :
بالإضلال في نور المعقولات تاهوا في أودية الحيرة والحجب النورية ، والمنع من
الصفحه ٢٤٧ : إلى أن كل مركب فإنه سيحل إلى بسائطه إذا حصل على
كماله الأخير. وبوجه آخر الظل ما سوى نور الأنوار يستدل
الصفحه ٢٤٢ : والطحلب فلا بأس بذلك دفعا للحرج ، وكذا لو جرى الماء في
طريقه على معدن زرنيخ أو نورة أو كحل وإن أمكن بأن
الصفحه ٣٠٨ : الحواس الخمس (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) أنهم على الحق وأنتم على الباطل لأن الشمس لاحس عندها
من نورها ولا من
الصفحه ٤٦٥ : هي معراج المؤمن يرفع يده من الدنيا ويكبر عليها
ويقبل على الله بالإعراض عما سواه ، ويرجع من مقام تكبر
الصفحه ٤٧ : الأولى وهو الصبر على مشاق الرسالة بعد أدائها إلى أن يأذن الله له
في المهاجرة. وعن الثاني أن معنى. (لَنْ
الصفحه ١٥٢ :
الرجل التقي». وقد يفعل بعض الخير من ليس بتقي. وأما المحرم على المؤمنين
فصرف الرغبة بالكلية إلى
الصفحه ١٦٨ :
ومثله (وَلَوْ لا إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ) [النور : ١٦] ثم لا يخفى أن أصل المعنى أن يقال : لو
الصفحه ٣٠٧ : عرفته ليكون دليلا على وفور
عقلها حيث لم تقطع في المحتمل وتوقفت في مقام التوقف. أما قوله (وَأُوتِينَا
الصفحه ٤٦٨ : (مَلْعُونِينَ) يحتمل أن يكون حالا أو منصوبا على الشتم (مَلْعُونِينَ) ه ج لأن الجملة الشرطية تصلح وصفا واستئنافا
الصفحه ٢١٧ : الله : الخطاب
والغيبة في قوله (ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ) كلاهما للمنافقين على طريقة
الصفحه ٦١٨ :
الدنيا حسنة. قال جار الله : فالظرف بيان لمكان الحسنة. ويحتمل أن يقال :
إنه نصب على الحال لأنه نعت