الصفحه ١٩ : ، والكواكب متحركة فيه كالسمك في الماء
واعتذروا عن السباحة بأنها في النظر كذلك.
قال صاحب
الكشاف : التنوين في
الصفحه ٣٣ : أتاه خازن الرياح وقال : إن شئت طيرت النار في الهواء
فقال إبراهيم : لا حاجة لي إليك. ثم رفع رأسه إلى
الصفحه ٢٠٠ : الأبصار بعد أن كانت عمياء عن النظر والاعتبار
وكأنهم انقلبوا من الشك والغفلة إلى اليقين والمعاينة. وقال
الصفحه ٢٠١ :
بالماء الجاري كأنه يسرب على وجه الأرض أي يذهب. وأما الآل فهو ما يتراءى
في أول النهار. وظاهر كلام
الصفحه ٢٣٩ : كانُوا) قوما كفروا بالبعث لا يتوقعون نشورا وعاقبة فمن ثم لم
ينظروا إلى آثار عذاب الله نظر عبرة وادكار
الصفحه ٣٤٠ : وفيه نظر لأنه لا يفهم
من هذا التركيب إلا أن الإيناس حاصل على عقيب مجموع الأمرين ، ولا يدل على أن ذلك
الصفحه ٥٧٧ :
مائة ألف وأرسلناه إلى قوم يزيدون في الإيهام. وكم الزائد؟ قيل : ثلاثون
ألفا. عن ابن عباس. وقيل
الصفحه ٩٨ :
خَلْفَهُمْ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٧٦) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا
الصفحه ١٣١ : وينسبون إليه العجز عن
الإعادة.
التأويل
: (مِنْ خَشْيَةِ
رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ) إشارة إلى استيلاء سلطان
الصفحه ٣٤٢ : حيث العادة وأما من حيث الدلالة فلا فرق بين معجزة
ومعجزتين ، لأن المبعوث إليه في أيهما نظر علم وإن لم
الصفحه ٣٩٤ : ينقلون من
دار إلى دار. ثم بين أن للمؤمنين الجنان في مقابلة ما للكافرين من النيران ، وأن
في الجنة غرفا
الصفحه ٣٩٨ : قلوبهم
لأجلي. ثم أشار بقوله (وَما يَجْحَدُ) إلى أن الحرمان من الرؤية من خصوصية الرين ولهذا قالوا (لَوْ لا
الصفحه ٤١٧ : الجنة فإن الله
تعالى يعطيه عشرة قصور تفضلا.
ثم عاد إلى
بيان التوحيد مرة أخرى بتذكير الخلق والرزق
الصفحه ٤٣٢ : الرزق
وغيره. روي أن ملك الموت مر على سليمان عليهالسلام فجعل ينظر إلى رجل من جلسائه. فقال الرجل : من هذا
الصفحه ٥٠٤ : الدنيا. (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ ما
يَشْتَهُونَ) من نفع الإيمان في الآخرة أو من الرد إلى الدنيا (كَما