الصفحه ٥١٢ : أن الوزر لا يتعدى إلى الغير بيّن أن التطهر عن الذنوب لا يفيد
إلا نفس المتزكي (وَإِلَى اللهِ
الصفحه ٥٢١ :
الإتيان بسنة الأوّلين والله يأتي بسنة لا تبدل. العذاب المعلوم بنوع آخر
ولا تحوّله عن مستحقيه إلى
الصفحه ٥٢٨ : إلى الملك فأحضرا فلما سمع قولهما
قال : ألنا إله سوى آلهتنا؟ قالا : نعم. من أوجدك وآلهتك. فحبسهما حتى
الصفحه ٥٣٠ : ، وقوله (أَأَتَّخِذُ) على سبيل الإنكار نفي لغيره ممن يسمى إلها وبهما يتم
معنى لا إله إلا الله. ثم عرض على
الصفحه ٥٣٣ : الممكنة. وقيل : أراد الوقت الذي ينقطع جريها وهو يوم القيامة.
وقيل : إنه إشارة إلى نعمة النهار بعد الليل
الصفحه ٥٤٧ : (مِنْ نُطْفَةٍ) إشارة إلى أدنى ما كان عليه الإنسان وقوله (فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ) إشارة إلى أعلى ما
الصفحه ٥٥٠ : مارِدٍ (٧) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ
الْأَعْلى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جانِبٍ (٨) دُحُوراً
الصفحه ٥٥٧ : صبوة». وقال أيضا : «عجب ربكم من ألكم وقنوطكم وسرعة إجابته». والألّ
التضرع. ثم حكى عنهم أنه كما أن دأبهم
الصفحه ٥٥٩ : ) فدعوناكم إلى الغي لأنا كنا غاوين فأردنا إغواءكم
لتكونوا أمثالنا. وحين حكى كلام الأتباع والمتبوعين أنتج من
الصفحه ٥٧٤ :
كَذلِكَ) بل اقتصر على (كَذلِكَ) لأنه سبق ذكر التأكيد في هذه القصة فلم يحتج إلى إعادته
على أنه قد
الصفحه ٥٨٦ : مخابراتهم. (وَاذْكُرْ) أخاك (داوُدَ) كيف زل تلك الزلة اليسيرة فعوتب عليها ونسب إلى البغي ،
أو اصبر وعظم أثر
الصفحه ٥٩٩ : مركب الصفات البشرية. وفي قوله (فَطَفِقَ مَسْحاً) إشارة إلى أن كل محبوب سوى الله إذا حجبك عنه لحظة
يلزمك
الصفحه ٦٠٤ : وحيوه بالسلام
فلا يحتاجون إلى تحصيل مفاتيح ومعاناة الفتح. وقيل : أراد به وصف تلك المساكن
بالسعة وجولان
الصفحه ١٧ : عكرمة وهو قول الحسن ، وقتادة أن المراد كانتا
شيئا واحدا ملتزقتين ففصل الله بينهما ورفع السماء إلى حيث هي
الصفحه ٢٦ :
فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ (٦٣) فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ
فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ