الصفحه ٤٢٠ : الحديث «ما بين
فناء الدنيا إلى وقت البعث أربعون» قالوا : لا نعلم أهي أربعون سنة أو أربعون ألف
سنة. وذلك
الصفحه ٤٢١ : وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (١٤) وَإِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ
الصفحه ٤٣١ : ليلزم منه عدم الانتفاع بغيرهما بالأولى ، وفيه
إشارة إلى ما جرت به العادة من أن الأب يتحمل الآلام عن ابنه
الصفحه ٤٣٣ :
إلا قوله (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً) إلى ثلاث آيات)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم
الصفحه ٤٣٤ : أَفَلا
يَسْمَعُونَ (٢٦) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ
الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ
الصفحه ٤٤٥ : والشيخة إذا زنيا
فارجموهما» إلى آخره. أراد أبي بن كعب أنها من جملة ما نسخ من القرآن. وأما ما
يحكى أن تلك
الصفحه ٤٤٩ : إلى نوح لا إلى آدم لأن نوحا كان أصلا ثانيا للناس بعد
الطوفان ، وخلق آدم كان كالعمارة ونبوته كانت
الصفحه ٤٥٠ : : كان محمد يعدنا كنوز كسرى وقيصر ولا نقدر أن
نذهب إلى الغائط. ومضى على الفريقين قريب من شهر لا حرب بينهم
الصفحه ٤٥١ : أقطارها أو دخلت عليهم بيوتهم من
جوانبها وأكنافها (ثُمَّ سُئِلُوا
الْفِتْنَةَ) أي الارتداد والرجوع إلى
الصفحه ٤٥٨ :
الأول بقوله (اتَّقِ اللهَ) أرشده إلى القسم الآخر وبدأ بالزوجات لأنه أولى الناس
بالشفقة ولهذا
الصفحه ٤٦٨ : لا يجوز عليه. ولقائل أن يقول : هذا لا يطابق قوله صلىاللهعليهوسلم «أفضل الذكر لا إله إلا الله
الصفحه ٤٨١ : الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٦) وَقالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلى
الصفحه ٤٨٥ : هو الحق فيزدادوا حسرة. والعزيز إشارة إلى كونه منتقما من الساعين في التكذيب
، والحميد إشارة إلى أنه
الصفحه ٤٨٩ : على عصاه فقبض روحه فبقي كذلك وظن جنوده أنه في
العبادة فكانوا يواظبون على الأعمال الشاقة إلى أن أكلت
الصفحه ٥٠٥ : نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ