الصفحه ٢٦١ :
سورة الشعراء مكية
إلا قوله والشعراء إلى آخرها
حروفها ٤٥٤٢ كلمها ١٢٩٩ آياتها مائتان وسبع وعشرون
الصفحه ٢٦٦ : دل عليه سياق الكلام أي فأتيا فرعون فقالا له
ذلك. يروى أنهما انطلقا إلى باب فرعون فلم يؤذن لهما سنة
الصفحه ٢٨٠ : إلى هود. وقيل :
كانوا يبنون ذلك ليعرف به فخرهم وغناهم فنهوا عنه ونسبوا إلى العبث وقيل : كانوا
يقتنون
الصفحه ٣١٣ : قوله (تَجْهَلُونَ) تغليب ولو قرىء بياء الغيبة نظرا إلى الموصوف وهو قوم
لجاز من حيث العربية ، وباقي
الصفحه ٣٢٦ : وَهامانَ
وَجُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ (٦) وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى
أَنْ أَرْضِعِيهِ
الصفحه ٣٣٣ : حيث كان يركب بركوبه كالولد مع الوالد وكان يسمى ابن فرعون ، وإما مظاهرة من
تؤدي مظاهرته إلى ترك الأولى
الصفحه ٣٥١ :
وَصَّلْنا) أي أنزلنا عليهم القرآن إنزالا متصلا بعضه في أثر بعض
ليكون ذلك أقرب إلى التذكر والتذكير
الصفحه ٣٥٤ :
مطلوبهم في تلك الحالة من النجاة والأمن في الحياة فلم يحتج إلى ذكر
الزينة. ثم زاد البيان المذكور
الصفحه ٣٦٠ : . وفحوى الخطاب : أين الذين ادّعيتم إلهيتهم لتخلصكم أو
أين الذين قلتم إنها تقربكم إلى الله زلفى وقد علموا
الصفحه ٣٧١ : التكاليف ووقوعها وذكر ثواب من حقق التكاليف أصولها وفروعها أشار
بقوله (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ) الآية إلى
الصفحه ٣٧٨ : ؟ وأجيب بأن الإرسال أمر ممتد إلى أوان الدعوة أو المراد أرسلناه حين
كان صالحا لأن يقول لقومه اعبدوا الله
الصفحه ٣٨١ : النار صارت عليه روحا وريحانا إلى غير ذلك. وإنما
قال في قصة نوح عليهالسلام (وَجَعَلْناها آيَةً
الصفحه ٣٩٥ : لمبهم غير معين كأن الضمير وضع موضع من يشاء. وفي قوله (إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) إشارة إلى أنه
الصفحه ٤٠٥ : إحسانه لا يتوقف على السبب
بل فضله كاف فيه.
وحين ذكر أن
عاقبتهم النار وكان في ذلك إشارة إلى الإعادة
الصفحه ٤١٨ : الله : تكرير الذين
آمنوا وعملوا الصالحات وترك الضمير إلى الصريح لتقرير أنه لا يفلح عنده إلا المؤمن