الصفحه ١٦٩ : حتى طار وانتشر. وفي زيادة قوله (بِأَفْواهِكُمْ) إشارة إلى أنه قول لا وجود له إلا في العبارة ولا حقيقة
الصفحه ١٨٣ : المسيب
: إن العبد لا ينظر إلى شعر مولاته وهو قول أبي حنيفة إذ ليس ملكها للعبد كملكه
للأمة فلا خلاف أنها
الصفحه ١٨٦ : ، ومن جملة ذلك أن لا يكون في غاية الصغر بحيث لا يحتاج إلى النكاح. وإذن
السيد لهم أن يزوجوا أنفسهم ينوب
الصفحه ١٩٠ : بالتصرف فيها بالحق للحق (وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ
ارْجِعُوا) بجذبة (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ) [الفجر : ٢٨
الصفحه ١٩٣ : لا يمكن أن يكون إلها
لأنه إن كان عرضا فظاهر ، وإن كان جسما فكذلك للدليل الدال على أن إله العالم ليس
الصفحه ٢٠٢ : ،
والمراد بالجبال الكثرة كما يقال «فلان يملك جبالا من ذهب» ثم بين بقوله (فَيُصِيبُ بِهِ) إلى آخر الآية. أنه
الصفحه ٢٠٨ : ) ه (صَدِيقِكُمْ) ط (أَشْتاتاً) ط بناء على أن ما بعده استئناف حكم (طَيِّبَةً) ط للعدول من المخاطبة إلى الغيبة
الصفحه ٢٠٩ : ، أو طاعتكم طاعة معروفة
بأنها بالقول دون الفعل. ثم صرف الكلام من الغيبة إلى الخطاب لمزيد التبكيت
الصفحه ٢١٠ : الغرض الأصلي من التكاليف وهو
العرفان ، عاد إلى ما انجر منه الكلام وهو الحكم العام في باب الاستئذان فذكره
الصفحه ٢١١ :
وبهم حاجة إلى المداخلة والمخالطة للاستخدام ونحوه. وارتفع (بَعْضُكُمْ) بالإبتداء وخبره (عَلى بَعْضٍ) أو
الصفحه ٢١٤ :
وباقي البيوت لا إشكال فيها إلى البيت العاشر وهو قوله (أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ) وفيه وجوه
الصفحه ٢٢٥ : بقولهم (رَبَّنا وَآتِنا ما
وَعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ) [آل عمران : ١٩٤] أو سألته الملائكة في قولهم (رَبَّنا
الصفحه ٢٢٩ : لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ
حِجْراً مَحْجُوراً (٢٢) وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ
هَبا
الصفحه ٢٣١ : ء الاستفهام إلى الشرط مع اتحاد المقصود (ساكِناً) ج للعدول مع العطف (دَلِيلاً) ه (يَسِيراً) ه (نُشُوراً
الصفحه ٢٥٥ : تزاني حليلة جارك. فأنزل الله عزوجل تصديقه (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ) إلى قوله (وَلا يَزْنُونَ) قال جار