الصفحه ٦١٧ :
رَبِّهِ) إشارة إلى أن العابد يتقلب بين طوري القهر واللطف ،
ويتردّد بين حالي القبض والبسط ولا يخفى أن في
الصفحه ٦٢١ :
والغرور ، ومن الملك الإلهامات ، ومن الله ورسوله الدعاء إلى دار السلام ،
فيقبلون كلام الله ورسوله
الصفحه ٣٤ : ورفعوه إليه ورموا به
إلى أسفل فرفعه الله وجعلهم في الدنيا من السافلين وفي العقبى في السافلين.
ويروى
الصفحه ٣٦ : هذا. فأخبر بذلك أبوه فدعاه وقال : كيف كنت تقضي بينهما؟
قال : أدفع الغنم إلى صاحب الحرث فتكون له
الصفحه ٤٢ :
حبا. وفي قوله : (وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ) رمز إلى أنه جواد مطلق لا يرحم لمنفعة تعود إليه
الصفحه ٤٦ : والعبد الآبق وألقى نفسه في البحر
فابتلعه حوت ، فأوحى الله تعالى إلى الحوت لا تؤذ منه شعرة فإني جعلت بطنك
الصفحه ٥١ : ) وَما أَرْسَلْناكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ
(١٠٧) قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ
الصفحه ٧١ : الأزل لم يكرمه أحد إلى الأبد.
عن ابن عباس أن قوله (هذانِ خَصْمانِ) راجع إلى أهل الأديان الستة أي هما
الصفحه ٧٧ : يحج إلى القيامة إلا وقد سمع ذلك النداء من في أصلاب الرجال وأرحام
النساء ، فمن أجاب مرة حج مرة ومن أجاب
الصفحه ٨٢ : وعلموا يأخذ بخطامها صبي فيقودها إلى
حيث يشاء ، وليست بأعجز من بعض الوحوش التي هي أصغر جرما وأقل قوة لو لا
الصفحه ٨٦ : بحفظ الحواس عن مخالفات الأمر وبمراعاة الأنفاس
مع الله ، ونهوا عن مناكير الرياء والإعجاب وإلى الله عاقبة
الصفحه ٩٥ : ، أو أراد تحصيل أحد العرضين الظلام والضياء في مكان الآخر وقد مر في
أوائل آل عمران. وفيه أن خالق الليل
الصفحه ١٢٦ : فإن ذلك معلوم بالضرورة فلا يوجب
المدح ، بل التصديق بكونها دلائل موصلة إلى العرفان ويتبعه الإقرار
الصفحه ١٣٧ : لِيَقْضِ
عَلَيْنا رَبُّكَ) فيجابون (إِنَّكُمْ ماكِثُونَ) [الزخرف : ٧٧] فينادون ألفا (رَبَّنا أَخِّرْنا
إِلى
الصفحه ١٤٩ : » (٢)
وحمل الأول على
رفع القضية إلى الإمام حتى يقيموا عليهم الحدود ، وحمل الثاني على التعزير خلاف
الظاهر