الصفحه ٤٨٨ :
وكان يفرق الأموال في الإطعام والإنعام.
ثم بين بقوله (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ شُكْراً) أن الدنيا عرض زائل
الصفحه ٤٩٥ : الكفران تمثيلا عاد إلى مخاطبة كفار قريش وتقريعهم. ومفعولا
زعم محذوف أي زعمتموهم آلهة ، وسبب حذف الأوّل
الصفحه ٥١٣ : سواء قابلت الجنس بالجنس أو
قابلت الفرد بالفرد. الخامسة : لا يخفي أن هذه الواوات بعضها ضمت شفعا إلى شفع
الصفحه ٥٥٤ : : الصافات العالم الجسماني المنضود كرة فوق كرة من
الأرض إلى الفلك الأعظم ، والزاجرات الأرواح المدبرة للأجسام
الصفحه ٥٥٨ :
بعد ذلك (وَقِفُوهُمْ) أي احبسوهم للسؤال كأنهم إذا انتهوا إلى الجحيم سئلوا
تهكما وتوبيخا بالعجز عن
الصفحه ٥٦٤ :
كل محسن. ثم بين أن إحسانه كان مسبوقا بإيمانه فعلى كل مؤمن أن يجتهد حتى
يصير محسنا. وحين تمم ما آل
الصفحه ٥٦٩ : الطاعون أغلب الأسقام عليهم فظنوا
أن به ذلك فتركوه في بيت الأصنام مخافة العدوى وهربوا إلى عيدهم وذلك قوله
الصفحه ٥٧٢ : : أمرتك الخير. أي أمرتك بالخير
أو أمرك على تسمية المأمور به بالمصدر ثم إضافته إلى المفعول : (فَلَمَّا
الصفحه ٥٨٥ : بهم. قال قتادة (هُنالِكَ) إشارة إلى يوم بدر. وقيل : يوم الخندق. وقيل : فتح مكة
فإن مكة هي الموضع الذي
الصفحه ٥٨٧ : لله مسبح رجاع إلى فعله
مرة بعد مرة ، وهذا الوصف كالتأكيد للوصف الذي يتقدّمه وهذا أخص لأنه أدل على
الصفحه ٥٩٣ :
أجنبي في الظاهر وهو قصة داود إلى قوله (إِنَّا جَعَلْناكَ
خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ
الصفحه ٦١٠ : ) إلى آخرهن حروفها أربعة
آلاف وسبعمائة وثمانية وكلمها ألف ومائة وسبعون آياتها ٧٥)
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٦١٢ : إشارة إلى القرآن أو إلى جزء منه وهو هذه السورة. وفيه إبطال ما يقوله
المشركون من أن محمدا يقوله من تلقا
الصفحه ٦١٤ : إليها بقوله
(سُبْحانَهُ هُوَ
اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ) فقوله (سُبْحانَهُ) إشارة إلى استحالة اصطفائه
الصفحه ٦١٥ : : خلقكم من نفس
واحدة ثم شفعها الله بزوج منها. وقيل : إنه خلق آدم وأخرج ذريته من ظهره ثم ردهم
إلى مكانهم